كتاب يجعل منا أناس تسعى لتحقيق أسطورتها الشخصيه..
يحتوي على مواقف تأمليه جميله..
تخرج العقل من التفكير المحدود الى سعه الخيال✨
كتاب يتكلم عن راعٍ اسباني يدعى سنتاغو مضى في تحقيق حلمه الا وهو العثور على كنز في مصر قرب الأهرامات...
بدايه من لقاءه الاول مع الملك الذي أخبره عن الكنز...
ولكن في طريقه للبحث عن كنزه مر بعده عقبات كادت أن تمنعه من إكمال مساره...
حيث سُرق مرتين..ولقاءه بالرجل الأنجليزي..وصاحب متجر البلورات الذي عمل معه...وأخيراً لقاءه بالخيميائي رجل الصحراء..رافقه وعلمه أمور في الصحراء وفهم لغه العالم وما إلى غيره من الدروس جعلت منه تلميذ يبحث عن أسطورته الشخصيه....
وكذلك لقاء حبيبته فاطمه التي فكر مراراً وتكراراً أن يتخلى عن حلمه من أجلها..
وصولاً الى اهرامات مصر..حيث مبتغاه
حيث كانت مقوله الملك تبادر ذهنه ( إذا رغبت في شي، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك)
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية