الزعيم
  • Reads 1,799
  • Votes 46
  • Parts 1
  • Reads 1,799
  • Votes 46
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 12, 2018
نضر إليها بسخرية و أردف بقسوة
" هه و من انت حتى احبك انتي فقط ابنة الخادمة انتي فقط مجرد فتاة لعينة فقيرة تركض ورائ النقود انتي لستي من مستواي و كفي عن ازعاجي " 
قالها هو ليستدير هو بكامل جسده ينصر إلى الخدم بسخرية وهم حزنين على تلك المسكينة و التي تتعرض لهانة 
لتنزل هيا دمعة واحدة منها فقط
لتردف 
" أفرح سيد جوزيف فأنا سوف أرحل و لن ازعجتك مرة آخرا و أيضا " 
اسدارت  لتكمل 
" و أيضا أعلم بأنه أسوء شيئ حدث لي هو انا احببتك و لا يشرفني انا أحبك " 

لتسدير هيا راحلة 
رحالة من ذالك القصر العين
All Rights Reserved
Sign up to add الزعيم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
العاصفة cover
سر بين السطور  cover
عشق أولاد الذوات cover
وهج الدمار cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."