Story cover for محاولات لقتل إمرأة لا تُقتل by Bovardia_66
محاولات لقتل إمرأة لا تُقتل
  • WpView
    Reads 1,499,530
  • WpVote
    Votes 44,632
  • WpPart
    Parts 45
  • WpView
    Reads 1,499,530
  • WpVote
    Votes 44,632
  • WpPart
    Parts 45
Complete, First published Oct 13, 2018
- عن قصة واقــعـيـة. 

حرب شرسة بين قبيلتين، دام صراعها لأكثر من خمسون عاماً حتّى شُبهت بحرب الأوس والخزرج، تموت قصص حب وتحيا أخرى في هذهِ الحرب. 



الحبُ ليس روايةً شرقية ، بخِتامها يتزوج الأبطال ، لكنه الإبحار دون سفينة ، وشعورنا أن الوصول محال ، هو أن تضل على الأصابع رعشة ، وعلى الشفاه المطبقاتِ سؤال . 


بلدٌ يولدُ من قبر بَلَد .. ولصوصٌ يعبدون الله كي يعبدهم شَعبٌ .. ملوكٌ للأبد وعبيدٌ للأبد.


✖️ لا تناسب أصحاب القلوب الضعيفة 

التنزيل : كل جمعة . 
الكاتبة : بوفارديا_66
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add محاولات لقتل إمرأة لا تُقتل to your library and receive updates
or
#142romance
Content Guidelines
You may also like
تحت مُسمى العشق - علا فائق by olafaek
44 parts Complete
{إقتباس} كانت تجلس على الارض بإحدى زوايا الغرفة وتضم ساقيها الى صدرها وتحيط ساقيها بذراعيها وكأنها تحتضن نفسها بحنو لتهون على نفسها ما حدث وما سيحدث وايضا كانت تدفن راسها بين ساقيها بخوف وهي تبكي وجسدها يرتجف من البكاء.. سمعت صوت المتاح وهو يفتح الباب بالخارج ودلف واوصد الباب خلفه بالمفتاح ووضع المفتاح في جيبه والتفت فوجدها تهجم عليه بضربات قبضتها الضعيفة وهي تبكي بقوة.. قالت من وسط شهقاته وهي تضربه وتدفعه حتى التصق بالباب : - - خرجني من هنا، انا عايزة امشي، بقولك خرجني خرجني.. ارتجف داخله لبكائها وخوفها المتواري خلف بكائها ولكن كان البرود يحتل ظاهره ويبدو كأنه انسان بلا قلب.. امسك كفيها بقبضتيه لكي يتحكم في حركتها العشوائية المفرطة وهتف بهدوء قاتل : - - اهدي واقعدي عشان عندي كلمتين مهمين ولازم تسمعيهم.. ضربت الارض بقدمها عدة مرات بتمرد وقالت بصراخ : - - احنا مفيش بينا كلام، افتح الباب دا بقولك.. هتف بنبرة متصلبة وهو ينظر داخل عينيها : - - انتي مش هتخرجي من هنا غير لما نتكلم ونتفق وتنفذي كمان اللي اقول عليه، غير كدا متحلميش تخرجي من هنا.. ابتعدت خطوتين للخلف وتمتمت بنبرة غير مصدقة : - - انت مش عارف انا مين! ، انت عارف ان لو صاحبك عرف اللي انت عملته دا انه عمره ما هيعرفك تاني.. غمغم من بين اسنانه محاولا تم
حي المغربلين  by shiamaasaeed
56 parts Complete
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____
الكونت by heaven1only
39 parts Complete Mature
الرواية مكتملة✔️ كانت دموعها تنهمر مثل الشلال على وجنتيها الشاحبتين.. والخوف والرعب كان ظاهرا بوضوح على عينيها.. تم سحبها بعنف ورميها بقفص حديدي توضع به الحيوانات لبيعها بالمزاد في ساحة القرية.. لكن كانت هي من سيتم بيعها بالمزاد.. " مائة قطعة فضية.. .. ثلاثمائة.... خمسمائة.. " كانوا الرجال يقفون في الساحة ويزايدون ويتقاتلون للحصول عليها بأي ثمن.. و دموعها وبكائها المرير لم يجعلهم يشفقون عليها.. " ألفين قطعة ذهبية " ساد السكون فجأة في الساحة وجميع الرؤوس التفت إلى الخلف.. تقدم الحصان ببطء ووقف أمام الجميع.. لا أحد تجرأ على المُزايدة أو حتى الاعتراض فمن يقف أمامهم هو سيدهم.. أخرج كيس من سترته ورماه أمام ساق تينو ذلك القذر الذي كان يبيعُها كسلعة للرجال.. ترجل عن حصانه واقترب من القفص.. نظرت أدلينا إليه من بين دموعها بصدمة وهمست بنبرة مندهشة " إدوارد!!.. " نظر إليها ببرود وقال لها بنبرة جامدة " أخطأتِ.. أنا الكونت بلاكيوس ويتلي أدلينا.. وسوف أجعلكِ تتذكرين ذلك دائماً " التفت إلى الخلف وأمر رجاله قائلا " خذوها إلى القصر " اهتز جسد أدلينا برعبٍ كبير وسرت رعشة قوية في جسدها إذ عرفت أن حبيبها وعشق حياتها لم يُسامحها على ما فعلتهُ به.. ولن يفعل أبدا. ©️2025_heaven1only كامل الحقوق محفوظة للكاتبة هافن و
همسات القرمز : بين أنيابه by victoria_2s
56 parts Complete
"لم يخترها بقلبه... بل بلعنته." دمها القرمزي يهمس في عروقه، يوقظه من سباته، ويشعل نيرانًا لا تنطفئ. اختطفها كغنيمة... لكنها أصبحت هوسه. هو لا يحب... هو يمتلك. هي لا تثق... لكنها ترتجف كلما اقترب. في عالم يسوده الدم واللعنات، هل ستنجو من أنيابه... أم ستنصهر في همساته؟ رواية "همسات القرمز : بين أنيابه"... حيث الجنون يلتقي بالعشق. تصنيف الرواية : رومانسية مظلمة ـــ مصاصين دماء ـــ زواج قسري الجمهور المستهدف :+16 الرواية حازت على ترتيب : 1-خوارق 1-وحشية 1-مصاص 1-ايفا 1-رومانسية مظلمة 1-مصاصي دماء 1-هوس 1-ظلام 1-تملك 1-fantasy تنويه !!!⚠️ هذه الرواية خيالية تماماً ، لا تمثل الواقع ولا تروج للعنف و الأذى العلاقات المقدمة فيها معقدة و لا يقصد بها الترويج لأي علاقة غير شرعية أو أذى جسدي أو نفسي الرجاء القراءة بنضج و مسؤولية و شكراً 🫂 و تنويه آخر: انا عدلت النسخة القديمة من الرواية حيث كان فيها عنف زائد ، عدلته و أصبح العنف قليل جداً و الأشخاص اللي قروا الرواية سابقا بتمنى يعرفوا اني عدلت عليها 🫠 .... الرواية تعود لي بالكامل و لا اسمح لأحد باقتباس القصة او العبارات ، و من يفعل سيتعرض للمساءلة القانونية....
You may also like
Slide 1 of 10
تحت مُسمى العشق - علا فائق cover
(مكتملة ) زواج انتقامي 😈 cover
My Boy  cover
تعالي إلى جحيمي cover
حي المغربلين  cover
الكونت cover
للخيانة ثمن - للانتقام وريث (سلسلة الدم المحرم) cover
𝑯𝑬𝑨𝑹𝑻 𝑩𝑬𝑨𝑻 𝑴𝑰𝑵𝑫 || قلب يهزم عقل  cover
همسات القرمز : بين أنيابه cover
على قيدكِ أنتِ|✓ cover

تحت مُسمى العشق - علا فائق

44 parts Complete

{إقتباس} كانت تجلس على الارض بإحدى زوايا الغرفة وتضم ساقيها الى صدرها وتحيط ساقيها بذراعيها وكأنها تحتضن نفسها بحنو لتهون على نفسها ما حدث وما سيحدث وايضا كانت تدفن راسها بين ساقيها بخوف وهي تبكي وجسدها يرتجف من البكاء.. سمعت صوت المتاح وهو يفتح الباب بالخارج ودلف واوصد الباب خلفه بالمفتاح ووضع المفتاح في جيبه والتفت فوجدها تهجم عليه بضربات قبضتها الضعيفة وهي تبكي بقوة.. قالت من وسط شهقاته وهي تضربه وتدفعه حتى التصق بالباب : - - خرجني من هنا، انا عايزة امشي، بقولك خرجني خرجني.. ارتجف داخله لبكائها وخوفها المتواري خلف بكائها ولكن كان البرود يحتل ظاهره ويبدو كأنه انسان بلا قلب.. امسك كفيها بقبضتيه لكي يتحكم في حركتها العشوائية المفرطة وهتف بهدوء قاتل : - - اهدي واقعدي عشان عندي كلمتين مهمين ولازم تسمعيهم.. ضربت الارض بقدمها عدة مرات بتمرد وقالت بصراخ : - - احنا مفيش بينا كلام، افتح الباب دا بقولك.. هتف بنبرة متصلبة وهو ينظر داخل عينيها : - - انتي مش هتخرجي من هنا غير لما نتكلم ونتفق وتنفذي كمان اللي اقول عليه، غير كدا متحلميش تخرجي من هنا.. ابتعدت خطوتين للخلف وتمتمت بنبرة غير مصدقة : - - انت مش عارف انا مين! ، انت عارف ان لو صاحبك عرف اللي انت عملته دا انه عمره ما هيعرفك تاني.. غمغم من بين اسنانه محاولا تم