احتواء أنثى
  • Reads 278,791
  • Votes 14,736
  • Parts 25
  • Reads 278,791
  • Votes 14,736
  • Parts 25
Complete, First published Oct 13, 2018
تائهة بين ذئاب متعطشه للجسد

الموت راحه فلا اروى لوجودي حياه وانما ذل

بين الذئاب مستهدفه هاربه من الخطيئه فأقع سقيطه بين احضان الرحمه اتوق للعيش بحب فلا ارى في قلبه نبض وانما صخرة متحجرة 
.........
فتاة صغيرة تهرب من واقع والدها بعد ان ذلها لبيع جسدها لتهرب وتقع في حب الذي احتواها لكن هل يبقى والدها يدمر حياتها ام الذي احتواها يحميها
....
الاحتواء ليس له عمر او وقت او زمن وجدتك فغرقت في عشقك ياسيدي احتويني
•••••••
تابعوا

#احتواء_انثى
All Rights Reserved
Sign up to add احتواء أنثى to your library and receive updates
or
#28روز
Content Guidelines
You may also like
نيران by user200549
17 parts Complete
نيران كان اليأس و التهور يملأ قلب نيران ، لذا في تلك الليلة ارتدت ثيابها السوداء و ذهبت الى ذاك العريق ، الى ذاك الذي يسمع انينها و يرفض مساعدتها ، الى ذاك الذي يرفض ان يطفأ نيرانها ، ذهبت الى ( دجلة) . كانت تجلس فوق الرمال ، يفصلها عن المياه بضعة أشبار ، جلست تنظر اليه ، و تتأمله ، سألت نفسها ( هل لدى دجلة امنيات لم تستطع تحقيقها ؟ هل يا ترى حاربوا دجلة لانها زرقاء و صافية ؟ هل حرموها من ان تلتقي بحبيبها الفرات ؟ ) ثم وقفت تصرخ وكأنها تريد ان تُسكت الأفكار التي تتلاطم في عقلها ؛ نيران : اللعنة عليكم ... اللعنة على معتقداتكم و تقاليدكم ... اللعنة عليكم ... اللعنة على الايام التي عِشتها معكم ... ، وقعت (نيران ) على الارض ، خارّةً تبكي بحرقة ، رفعت عينيها ، فوجدت امواج دجلة قد إستشاطتْ غضباً على ما يحدث للفتاةِ التي تتأملها ، وقفت (نيران ) بسرعة ، خلعت معطفها و حذاءها الأسودين ، رجعت خطواتٍ بسيطة ثم ركضت الى (دجلة) ، فإحتظنتها الأمواج ، أبت (دجلة ) ان تترك هذه الفتاة بدون حظن باردٍ منها ، لكنها ظلت محتظنتها حتى شعرت بأنفاس (نيران) تتضاءل ، لذا ألقتها على الرمال ! .............. يتبع
You may also like
Slide 1 of 10
الصمت القاتل cover
نيران cover
طلقها فعشقها ❤(مكتمله) cover
 بأسم الحب cover
توتايتي ❤😻 cover
حماتي المستبدة  cover
صدفة مراهنة(مكتملة) cover
ارحمني (ليلى و ليث) cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
شيء من رصيف الدم  cover

الصمت القاتل

8 parts Complete

احبه ويعشقني ! لكنه لا يبوح لي بحبه ! يقتلني صمته ! واظن وراء صمته سر كبير يا ترى ما هو ؟ من روائع قصص الحب والغرام تأليف : د.دانيا الموسوي