التف ادم ليجدها هيا محبوبته ضمها اليه ف اندلعة الموسيقي ظلت بين احضانه حتي ابتدت الكلمات الاوله فرجعت للوراء وظلت ترقص وتتميل وهو الاخر يتميل معها علي ظل هذه الاغنيه التركي التي يعشقها وهيا تعبر عنه فعلا ظلا يرقصا وينظرا لبعضهم واعينهم تتحدث بمفردها تنطق بما عجز السان عن وصفه ذالك ال ملاك الرقيق زو الفستان الاحمر وشفتيها النعمتين التي يتمني ان يلتهمها منهم وان يقول لها مدا اشتياقو لها وظلت الاغنيه تتحدث بلنيابه عنه ..