تهكمَ ذاك بشجون مآقيّي و سلامي حين تصغي حيث الصوار اسماعي ... ارتجيت منها خبراً فترقبتُ الوصيد ، كان مقدار سنين مضت حتى فتأت عنه ... عز علي سؤال الذوين او حتى سوقة عنها .. ادرجتُ اسمها بيأس في ذكرى فاقد وفقيد .. فزعتُ فأدركتُ اني في منام ولم اجد اثر الفقيد تعثرت ساقي بشيء جهلته فعزمت بأدلهمام ليلي ما انا الا غوي وحيد .. ت ركت ما رحت اتقفى اثره فألفيته وما كنت الا ملاقيه.All Rights Reserved
1 part