قصه قصيره كتبت قبل ٦اشهر الحياه كم هيه باائسه ، هيه قادره فقط على القلوب اليائسه،تدور كالدولاب تاره تحيي قلوبنا وتاره تميتها ،،للحب عده وجوه جماله بعذابه وتمسكه بعتابه ، وكل ما زاد الفراق زاد الاشتياق للقاء ولكن الان في هذه الروايه قد تختلف الطرق التي تؤدي إلى الحب احيانا يكون الحب هو سبيلا الضياع ولكن؟ التضحيه ليست فقط ماديا وإنما تكون معنويه وقلبيه ولربما تكون بسبب الحب ستتحول من تضحيه الى ضحيه الحبAll Rights Reserved