#الحب_الاول_موسم_الثاني 💥💥 #الجزء 2 إستيقظت اليوم على صوت رنة الهاتف. نظرت بعينين شبه مغمضتين. كان باريش المتصل. أعدت وضع رأسي على المخدة بكسل لكنه ألح كثيرا. تعدلت في سريري وفتحت الخط : نولدو صباح صباح . لماذا تتصل في هذا الوقت المبكر يا باريش باريش : مبكر !! إنها التاسعة يبراك. هيا انزلي للأسفل انا أنتظرك. دعينا نذهب للجامعة سويا. قلت وانا اتثاوب : لن اذهب للجامعة اليوم. لدي بضعة محاضرات غير مهمة. عندي مخططات أخرى مع العصابة. باريش : أي مخططات ألن تشاركوني اياها؟ - مازال عليك الانتظار ربما سندخلك معنا يوما ما .. باريش : فهمت فهمت علي لا يسمح. أليس كذلك ؟ -باريش أرجوك لا تعقد الوضع أكثر . باريش: لا تهتمي. هيا انزلي للأسفل على الأقل أراكي لخمس دقائق. -أولوم أقول لك اني أريد النوم قليلا.الجو بارد في الخارج أيضا. لماذا تريد رأيتي. باريش : ربما إشتقت إليك .. -لن أنزل إذهب باريش : سأقتحم سكن الطالبات إن لم تنزلي بعد دقيقتين. -لن تفعلها باريش : واحد . إثنان -أوف اوفففف انا قادمة نزلت للأسفل بالبيجاما وفوقها معطف خفيف (هل قلت لكم مسبقا أنني أنا والموضة خطان متوازيان لا يلتقيان أبدا ) ...شعر مجعد...ووجه عابس -هل أنت مصيبة يا هذا. لماذا كل هذا الإصرار؟ ابتسم باريش ابتسامة خفيفة ونظر إلى ملابسي ... باريش : لأنAll Rights Reserved