هو قاسي متجرد من المشاعر العاطفيه
لكنه أن وضع عينه على ما هو له ,سيحرق كل ما حوله
ذو العينين الحادة المتسمه بالرقي والخطوره
بالجمال والفتنه , بالقسوه والنعومه
بالغضب والهدوء, بالعمق والوضوح
عينيه تجمع مشاعراً مختلطه لتخفي مجهولاً خلف مئات الشخصيات
بأبتسامته التي لا تنم بالسعاده خصله واحده
بل هي أبتسامة أستحقار وغرور لا نهائي
شخصيه حاده ولاذعه كالعلقم
متغطرسه وحاذقه
يكره الأشخاص اللذين يتسمون بالمثاليه
أما هي تفرق عنه الكثير
كال ابيض والأسود
كالسماء والأرض
كالمطر والشمس
كالضوء والظلام
كالملاك والشيطان
كالحب والتملك
كالغيره والأنانيه
هما من عالمان مختلفان
لكن يجمعهما رابطة من نوع خاص
كان شرطُ الانضمام لدار الفُروسيّة المملوكة لسوهو آلغدون أمرًا صعب التقبّل لأيمّا ويلسون؛ فشتّان ما بين شُعلة الحياة في زُمردتيها ودُجى الليل في عينيه، ولكن أيُ معزوفةٍ قد تثور من أوتار ق يثارتها إن شاطرتها نغمات الغجري تشانيول فيليبز ذات السِجيّة المحمومَة؟
-«ســوهــو».
-«تـشـانـيـول».
-«أيـمـّا ويـلـسـون».
• تدور الأحداث بثمانينيات القرن العشرين الماضي.
• موقع أحداث الرواية أسبـانيـا، الأندلـس، إشبيلـية، مـورون ديـلا فرونتـيـرا.