ماذا لو أنك جاري ، و فتحتُ لك باباً بجداري ، ماذا لو أنك تغفو الأن على كتفي أو حتى بجواري.
-TH-
J: هل لي بالدخول ايها الاشيم؟َ
T̠O̠P̠:J̠K̠
͒͒b͎o͎͎͎͎͎t͎t͎o͎͎m͎:V
v͎ko͎o͎͎k͎
" هل هو أبنُك؟ "
لم يكن الوداع محتمًا علينا، افترقنا لحاجة في نفسي، لأجله، قد تمت المسألة بالتدريج، ونيران اللهفة بداخلي انطفأت دفعة دفعة.
مُكتملة
ᴊᴋ ᴛᴏᴘ