قصة فتاة تحب البطيخ 🍉🍉🍉🍉
  • Reads 12
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 12
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 30, 2018
نوره بنت جميلة تحب البطيخ في الصباح تأكل بطيخة وعلى الغداء تأكل بطيخة وعند العشاء تأكل بطيخة ، وفي ذات مساء وضعت الأم الطعام على الطاولة مكون من الدجاج والملوخية ، ولكن نوره ثارت وقالت أنا لا أحب الدجاج ولا أحب الملوخية أحب البطيخ فقط ، فقال لها والدها الدجاج مفيد يا نوره والملوخية طعمها لذيذ .

فصاحت نوره بطيخ بطيخ لا أريد إلا البطيخ ، فغضبت أمها وقالت بحزم الملوخية أولًا يا نوره ثم البطيخ ، وذات مساء دخلت نوره المطبخ ورأت بطيخة كبيرة على طاولة المطبخ ، فقالت أريد أن أكلها كلها وحدي ، فحملتها ووضعتها تحت سريرها لتأكلها بعدما ينام الجميع ، ونامت وهي تفكر في البطيخة الكبيرة تحت السرير .


 
وعند منتصف الليل شعرت الفتاة بسريرها يهتز ، ففتحت عينيها ووجدت أن البطيخة كبرت وكبرت ، أما سريرها فصار معلقًا قرب السقف ، فتزحلقت نوره على البطيخة وهي تقول ما أسعدني ، كل هذه البطيخة لي وحدي .

دارت نوره حول البطيخة ، وفتحت الباب ودخلت إلى البطيخة ومشت في ممر طويل ، حتى وصلت إلى غرفة زهرية اللون ، يوجد فيها كرسي وطاولة من بذر البطيخ ، فجلست الفتاة على الكرسي وهي تقول ما أسعدني كل هذه البطيخة لي وحدي .


 
ثم أكلت نوره الطبق الأول من البطيخ وقالت ما ألذ البطيخ أريد المزيد ، فظهر لها طبق أخر وظلت نوره تأكل وتقول أري
All Rights Reserved
Sign up to add قصة فتاة تحب البطيخ 🍉🍉🍉🍉 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
بين العدو والأخ  cover
منطقه13 cover
ملاكي البرئ cover
نجمتي يا نجمتي cover
راعوث cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
معصرة الزيتون  cover
BIKER. cover
مرة كالعلقم  cover
تجبر الرماد  cover

بين العدو والأخ

47 parts Ongoing

((مكتملة)) بدأت ٢٠٢٤/١١/١٩ انتهت ٢٠٢٤/١٢/٣١ في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر. فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة. يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة. هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.