
في ايط اليا / ميلانو .... في قصر ضخم وتحديداً مكتب انيق وفخم يجلس ذالك الشخص على الكرسي الدوار امام طاولة مكتب انيق وينظر الى الرسالة التي على الطاوله مع نظرات حاده... اخذ تلك الرساله وبدا بقرائتها كانت يده تهتز بعنف وهو يمسك تلك الرساله... كان ينظر الى كل حرف كتب بها بتمعن مخيف... اخذت الرساله بالاحتراق بعنف وتحولت لرماد... ضحك ضحكه مخيفه معلنه عن قدوم الجحيم ... واخر شيء سمع من ذالك المكتب هو... " جيد... جيد جداً لنرئ كم ستظلان هاربان" وهنا بدات المطاردهTodos los derechos reservados
1 parte