Always?Always. (L.P)
  • Reads 60,550
  • Votes 4,033
  • Parts 32
  • Reads 60,550
  • Votes 4,033
  • Parts 32
Complete, First published May 20, 2014
قالت لى ذات ليلة 

"دائما ؟ " 

قالتها بنبرة متسائلة فأجبتها بنبرة تحمل التعجب 

"دائما ماذا ؟ "

قالت بلا تردد 

"تظل معى دائما ؟ "

فأجبتها بأبتسامة تقابل عيونها الباهرة 

"دائما .. ! "

كان ذلك وعدنا الصغير .. فأين انتى الان يا عزيزتى ؟
All Rights Reserved
Sign up to add Always?Always. (L.P) to your library and receive updates
or
#610one
Content Guidelines
You may also like
أيها البشر أحذروا من الأجناس  by saas_alsaadi
93 parts Ongoing
: ولأني في حدادً.. سأجعلُ العالمَ في حدادً معي.. " رواية جمعت في طياتها كل العوالم ، جمعت الأصناف أجمع بين صفحاتها.. خُط عن عصراً نقشه رجلاٌ بدمائه مع فرسانه العشرة ، رجلاٌ فصل النزاع الأزلي بينهم بقوته الجبارة رفع رأية المظلوم وأنكس رأس الظالم بعصراً جديداً بدء فأسماه فجر الإتحاد.. سنَ القوانين وضمنَ الحق فلم يجرؤ أحدٌ على رفع صوته على قوانينه العظمى التي كان لجنس البشر منها مفازه ، الجنس الذي أشفق عليه لكثرة العدوان عليهم فمنحهم القانون الأعظم المحرم بعدم المساس بهم.. بعد كذلك وتحت مسمى السلام ، أكادمية أنشائها وتحت سقفها جمع كُل العوالم التسعه ؛ بعلمٌ جديد بدء أراد دحض كل المعتقدات الخاطئه و تربية الأجيال القادمة جيداً أراد لهم الأزدهار بعيداً عن كل تلك السموم التي خلفتها الحروب.. .. ذاك كان.. < سيد الشمس >.. من له خضعت كلُ القوى.. لكن يبقى ما خبهُ القدر في عِلم الغيبِ.. أختفئ سيد الشمس بعيداً ومعه فرسانه العشرة.. لكن أرثهُ العظيم ظل ..< آيزيليوس >.. بمعنى الضوء الأبدي ، كانت على خطاهُ تتبعه أكادميتهُ شمخة بأسمها فكانت كالعالم العاشر أحتضنت العوالم التسعه أجمعين فيها لتكمل عصر ذلك الرجل العظيم..
إيفي || أليكسيثيميا by Annakate__9
76 parts Ongoing
كلويس، الذي قتل أخاه واعتلى العرش. لم يكن سعيه ليصبح إمبراطورًا بدافع الطمع الشخصي، بل من أجل زوجته المحبوبة وطفلته الني سترى النور قريبًا. لكن جهوده ذهبت سدى، فعندما عاد منتصرًا، استقبله جثمانا زوجته وطفلته. بعد سبع سنوات من ذلك الحين. لم يعد يشعر بأي اهتمام بأي شيء في هذا العالم. لذلك، لم يُبدِ أي اهتمام باختبارات أكاديمية الموهوبين التي تُعقد لأول مرة منذ سبع سنوات. حتى رأى طلب التحاق مجعدًا ملقى على الأرض. "طلب التحاق، فلماذا أُلقي به؟" "حسنًا، إنه طلب مقدم من طفلة ينقصها الكثير من الشروط..." ردّ أحد الوزراء الذي كان يحاول إدخال طفله إلى الأكاديمية بتبرير واهٍ. طلب لم يُنظر فيه حتى، بل أُلقي كالنفايات فقط لأن الطفلة تنتمي إلى دار الأيتام. "أسمح بدخول هذه الطفلة." لم يكن ذلك بدافع الاهتمام حقًا. كان مجرد تحذير للوزراء الذين يتصرفون كما يحلو لهم. لذلك، لم يتذكر حتى اسم الطفله التي اختارها. "أنا إيفي ألدن." الطفلة التي التقاها أمام قبر زوجته وابنته كانت تشبه ابنته التي لم تغادر مخيلته ابدا.
You may also like
Slide 1 of 10
Two Graves. Too Late For Hope. cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
أيها البشر أحذروا من الأجناس  cover
PRESIDENT  cover
2 Sides In One Person || جانبان لشخص واحد cover
سِحرُ الحَقيِقَة | 𝐓𝐡𝐞 𝐌𝐚𝐠𝐢𝐜 𝐎𝐟 𝐄𝐚𝐥𝐢𝐭𝐡𝐞𝐚 cover
𝐒𝐂𝐀𝐑 cover
رابطة أليمة cover
إيفي || أليكسيثيميا cover
Illegal Ways  cover

Two Graves. Too Late For Hope.

15 parts Complete

{مكتملة} الاِنتقام سيفٌ ذو حديِّن. أمرٌ معروف ولكن بالنسبةِ لي تي. إيفرست فالانتِقام كانَ للشُجعان فقط. لهؤلاءِ الذِين لا يخافُون أن يَخسروا شيئًا والذِين لا يملِكون شيئًا ليخسرُوه. كان يبلغُ ثمان أعوامٍ حِين شرَع في إنتِقامه الأوَّل، حينها كان يُدرك بنضجٍ أكبرَ مِن عُمره عواقِب هذَا الأمر، ولكِن ماذا لَو حاول أصحابُ النفوسِ الضعيِّفة الانتقَام منِه؟ هل سينجَحون؟ أمْ لن ينالُوا منِه سوى ابتسامةٍ صفرَّاء بارِدة لا تُشفي غليلًا أو ربمَّا نظرة شفقة عابرِة ستحِّزُ في نفوسِهم للأبَد. فلنرَ أي سيناريو مظلم سيكون في اِنتظاره. [لا تناسب جميع الأعمار بسبب بعض المشاهد النفسيَّة]. ⋆✦⋆