الحنين الصامت
  • Reads 3,344,019
  • Votes 154,229
  • Parts 35
  • Reads 3,344,019
  • Votes 154,229
  • Parts 35
Ongoing, First published Nov 04, 2018
مشهد

متكي عله الكرسي ويباوعلي بس رفعت راسي غمزلي وكام وكفت عيوني بالطول وكلبي رجف من الخوف بعد ما رفعت راسي بعد وهوا كام ويه العمال يجيك الادويه وكل شويه عصب ورزله واحد واني افز من صوته تكول اسد يزئر هوا ينتبه الي شلون افز يبتسم بتسامه جانبيه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الحنين الصامت to your library and receive updates
or
#8غضب
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
29 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
الخادمة الصغيرة  cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
شيء من رصيف الدم  cover
أنا وأسمري  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
دخيلة الشيخ رائد cover

الخادمة الصغيرة

87 parts Ongoing

شاب تافه ومستهتر تجبره جدته علي الرجوع من أمريكا و الزواج من خادمتها حتي يرثها ... القصة بها تفاصيل لن تناسب البعض