رواية لربما روايه ليبية😍
  • Reads 613,901
  • Votes 9,612
  • Parts 42
  • Reads 613,901
  • Votes 9,612
  • Parts 42
Complete, First published Nov 05, 2018
Mature
الروايه منقوله وهيتحكي على بنت عاشت حياه ميؤوس منها بعدها بفتره تقدملها شخص لزواج وكان مطلق
ابوها وافق وعاشت حياه......يتببعع كملو معانا في الحلقات هيا🤙❤️نورتو
All Rights Reserved
Sign up to add رواية لربما روايه ليبية😍 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الزوجة السابقة للرجل الثري الخفي by RanaAbdelsabor
145 parts Complete
عدد الفصول 145 ملخص الرواية تم نقل يي سوي إلى كتاب وأصبح الشرير السام. ولأنها بدت تشبه إلى حد ما بطلة اللوتس البيضاء ، فقد اعتبرت بديلا من قبل بطل الرواية الذكر. كان يي سوي متزوجا أيضا من عم الشخصية الرئيسية الثالث, تشن شو, الذي كان النحس لتدمير حياة من يتزوجه مباشرة بعد انتقالها ، أصبحت الشرير الخبيث والمغرور مع زوج يدعى تشن شو ، الذي كان على وشك طلاقها. ومع ذلك ، تمكنت يي سوي من رؤية الأشباح ، بمجرد أن لمست تشين شو ، ستختفي الأشباح. أصيب تشن شو ، الذي كان يستعد للطلاق ، بالصدمة عند عودته إلى منزله. كما عانقت زوجته فجأة فخذه وتوسلت ، " لا طلاق ، حتى لو ضربتني حتى الموت ، فلن أوقع على ورقة الطلاق." تشن شو:"..." ترددت شائعات بأن يي سوي لديها حياة صعبة. تزوجت تشن شو ، وهو زوج جيد مقابل لا شيء نجا من الموت عن عمر يناهز 30 عاما. ولكن هذا الزوج مريض من راتبها كان في الواقع عشرات المليارات من الدولارات في الثروة. كادت يي سوي تعتقد أن حياتها محكوم عليها بالفشل حتى أدركت ذلك ببطء. زوجها هو القاهر والأسرة تزداد ثراء وأكثر ثراء. هذا الشاي هو في الواقع شاي عتيق لا يقدر بثمن.. كانت مزهرية طبق الأصل في عهد أسرة تانغ أصلية بالفعل... سرعان ما اكتشفت أن زوجها ، تشن شو ، كان رجلا ثريا ثريا خفى.
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
الزوجة السابقة للرجل الثري الخفي cover
الأشيب  cover
احمر الشفاه 18+ ( روايات ليبية ) cover
- أحببت قَـاتـل 💓. cover
رواية ليبية " خادمة البيت "  cover
ولد عمي /روايه ليبيه /بقلم الكاتبه آلمـجهہ‏‏ولهہ‏‏  cover
لقيتك لدروب الموحشه ذخر و لضياع رفيق cover
رواية...القصر الاحمر cover
ولد عمـي ♥️🤤🖇️ cover

شيء من رصيف الدم

39 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام