حب بلا رحمة
  • Reads 98,049
  • Votes 1,708
  • Parts 26
  • Reads 98,049
  • Votes 1,708
  • Parts 26
Ongoing, First published Nov 05, 2018
حب بلا رحمة ♥♥♥
_____________________________________
فقدت وعيها ووقعت من شدة توترها كان يحملها كالوحش الكاسر ...كم يتمنى ان يخبأها عن اعين الجميع ...كانت  هي بالنسبة له خط أحمر لا يستطيع احد الاقتراب منها 
وصل بها للقصر كان احدى قصوره المطلة على المضيق ...قام بالقائها على السرير بكل وحشية وامسكها من فروة رأسها وقال بصوت يشبه فحيح الافعى:
كم مرة قلت ان لا تخررجي من دون اذن مني واللعنه 
هي ببكاء تبلل وجهها وكان مائل للاصفرار :انا انا كنت سأتسوق فقط 
هو :هل تعرفين ماذا يعني خروجك من دون اذني ايتها❌❌
هي:يكفي يكفي انا اخاف منك اخاف 
هو:هههه تخافين ....ساريك ما هو الجحيم بعينك...رأاكي الجميع ايتها الوقحة سمحتي لهم بالنظر اليكي ...ساقتلع عيونهم وارميها 
كان يقول هاذا بكل وحشية وتملك
هي:ارجوووك اذهب ارجوك انا اخاف منك ...ثم انا لا احبك
وصل غضبه الى القمة ...تحركت يداه باتجاه وجهها وقام بصفعها
هو:ستحبيني غصبا عنكي ...انت ملكي انا لن تكوني لغيري ....في احلامك الخروج من هنا ايتها السافلة ..القى تلك الكلمات وهو مشتعل سيذهب لحرق كل من تجرأ على النظر اليها..خرج من الغرفة وهو في قمة غضبه 
سقطت على الارض تبكي وتندب حظها على ما ستجعلها الايام تعيشه من عذاب وذل وقعت بين يدي متملك لا يرحم فقانونه اصبح .ان من تجر
All Rights Reserved
Sign up to add حب بلا رحمة to your library and receive updates
or
#72018
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
43 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Monster Dark by Zahra-Ayad
27 parts Complete
في احد الليالي العاصفه والممطره تُركت تلك الطفله التي لم يمر علئ انجابها الا سوئ دقائق خلف احد الصخور الموجوده في احد مقرات اخطر الزعماء الذي تم تصنيفه علئ طاوله العراب بأنه اخطر زعيم مر علئ تاريخ المافيا ...بسبب افعاله الاجراميه التي شهدت له علئ ذلك...لم يكن شخص عادياً ...كان الجحيم بحد ذاته لاتوجد كلمه لوصفه ولوصف جنونه بسبب مايفعله جاعل العالم كاللعبه بين يديه يتحكم به مثلما يريد ذكر اسمه فقط يجعل قلوبهم ترتجف رعباً... لا احد استطاع الوقوف بوجهه كان وحش وشيطان بهيئه انسان كل مايهتم له ...هو مصالحه الشخصيه دون ان يكترث انه يدمر العالم بذلك...عقله الشيطاني لايخطر به الا سوئ الاشياء القذره ...وكانت جميع افعاله تدل علئ ذلك عمله كلامه كل شيء يشير الئ ذلك يديه الملطخه في الدماء...ليرميها قدرها بين يديه ليحدد هو مصيرها بنفسه...ليحكم عليها بعيش مصير اسوأ من الموت بالف مره دون ان يكترث لكونها لاتزال طفله لم يتعدا عمرها النصف ساعه فماذا سيكون هو مصيرها الذي تم اصداره من قبله...وكيف ستعيش حياتها? تم تنزيل الروايه بتاريخ 2024/7/18 تم الانتهاء 2024/12/15 جميع الحقوق محفوظه الي اتمنئ عدم نقل الروايه لحساب اخر دون اذني
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
اولاد الحكم  cover
راجس  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
الاشوس cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
Monster Dark cover
أجمعينا يا شوارع المحبه �لاخر لقانا cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

25 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد