«الہمتہمردة»..
  • Reads 15,861
  • Votes 616
  • Parts 19
  • Reads 15,861
  • Votes 616
  • Parts 19
Complete, First published Nov 07, 2018
بحثنا عن الحبّ، ومشينا وراءه، أنسانا أنفسنا وعالمنا، ورسمنا طريقنا بالخيال والأساطير، لم نعلم أنّه مؤلم، ولم نتصوّر مقدار العذاب الذي قد يسبّبه، فعشنا لحظة فرح يملؤها العشق، لكنّنا وجدنا عذاباً وألماً لم يكن في الحسبان، فألمُ الحبّ يمزّق الجسد، وعذابه يدمّر القلب

من الصّعب الاختيار بين الحبّ والكرامة، والأصعب أن تكون مجبراً على التّنازل عن أحدهم
خلقت لتكون لي...ماذا يعني ان تحب بعدما تكره من قبل الطرف الاخر
اريد الاعتذار...اريد طلب مغفرة...هل هذه تعتبر خطيئة بالذي فعلته لك
انك ملك لي..انا او موت...عليكي اختيار بيننا
ارجوك سامحيني لقد احببتك حقا...
انه حب وليس خطيئة...
All Rights Reserved
Sign up to add «الہمتہمردة».. to your library and receive updates
or
#25التنمر
Content Guidelines
You may also like
ركام قلبي by Linasabrina461
155 parts Ongoing
منار بطلة القصة تعيش حياة هادئة حتا تدخل للجامعة باه تكمل دراستها فالدكتوراه واختصاصها بيولوجيا كانت تقرا وتخدم في نفس الوقت فالمستشفى وفي عامها الأخير من دراسة توقع في حب أستادها وتوقع في مشاكل كبيرة من الجيهتين مصير دراستها ومصير حبها .وتبقى المشاكل مرافقتها لحتا تتهز حياتها كليا وتلقى روحها تحشرت مع انسان عدواني وتاني في نفس الفترة تتعرض لسحورات غير باه تفقد عقلها هوما صح قدرو يدمروها بصح هيا بالإرادة ليعندها قدرت تنوض وتحاربهم وحتا حاربت الحب والقلب وحارب حتا الأب تاعها وهادي دنيا صغيرة وحياة منار كانت مربوطة بماضي هيا ماعنذهاش ذنب فيه بصح سلكتها وسلكوها غالية . طموحات منار فاقت الحدود هيا قدوة اي وحدة حابة تقرا وتوصل لمرحلة كبيرة وعالية . وحتا القصة تدور أحداثها على فترة مرض فيروس كورونا وين منار خسرت ناس عزاز عليها حتا كانت تعمل وهيا تحت خطر هاد الفيروس .احداث كثيرة من هادي القصة تاخدو منها العبر .
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
حبيبي مختل عقلين...؟  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
نهايه السرداب cover
الخياط cover
ركام قلبي cover
طريق الي الله cover
لا احب انفصامي  cover
النهاية السعيدة cover
مهووسة بقلب منكسر(القصة حقيقية)  cover

وريث آل نصران

190 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.