لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا. إلا أنها تكتشف مكانًا خارجًا عن المألوف، سرعان ما يمسي سرها الصغير، وجزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، حياتها التي توشك أن تنقلب لأسباب عديدة، أهمها النسيان، وكل ما يخفيه من تداعياتٍ خلف بابه العتيق.
في هذه المسرحية أقنعةٌ عديدةٌ متقنةُ الصنع، وعلاقات هشةٌ تمسي على المحك، وشخوصٌ ما كان يفترض أن تتقاطع طرقها في أحلك الكوابيس، لكن الدمى تواصل حركاتها على خشبة المسرح، متجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء.
أدب المراهقين، خيال.
تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.
رواية رومانسية مكتملة .. اجتماعيه مع احداث مشوقة و غامضة
«متابعة لحسابي فضلا ليصلكم كل جديد»
هو البارد .. الصارم .. صاحب شخصية جدية
الوصيه اجبرته علي الزواج منها ...
كيف يعشق زوجة اخيه ..؟!
و يا تري هذا العشق قبل وفاه اخية ام بعده ..!
عشقهُ لها سار بداخله كتميمة عشقٌ محرم
وفي الوقت الذي اصبحت حياته مجرد روتين يؤديه
لينسى ما تركه العشق بداخله من .. الم و يقظه وشوق ..
... شاء القدر واجتمع مع مزيج من خيوط العشق ...
التي نسجها على جدار الأمل ، الذي يمر به كل يوم ،
ربما يرى نقش إزميل يمر هنا !!!!
رواية #مـزيـج_الـعـشـق
#الكاتبة_نورهان_محسن
بدأت في ٤ / ٩ / ٢٠٢١
انتهت في ٥ / ٢ / ٢٠٢٢
مركز أول في العاطفة
مركز اول في قدر
مركز اول في شوق
لا أحلل نقل الرواية أو اقتباس أي جزء منها أو نشرها دون إذن مسبق مني حفاظا على الحقوق الملكية الفكرية ، ومن يفعل هذا فهو سارق ، وفي حال نشر الرواية على أي موقع دون إخطاري وموافقتي على ذلك ، أو نشر الرواية وتغيير الأسماء ونسب العمل إليه يعتبر جريمة ، وسأتبع الإجراءات اللازمة مع صفحته الخاصة ، وقد يؤدي ذلك إلى إغلاقها إلى الأبد بسبب حقوق الملكية.