فتاةٌ ضائعةٌ لا تعرِفُ الصَوابَ مِنَ الخطأِ. تَنجرفُ خَلْف أنْهَارِ حُبِّهَا المُحَرَّم مِمَا جعلُها تَقعُ فِي أكْبرِ خطَايَاهَا, ولَكِنَّ القَدرُ لَهُ رَأيٌ آخَر مَع تصرُفَاتِها الطَائشةِ تِلك. تصرُفاتُها دفعَتْ قدرَهَا للتصادُمِ مَع قَدَرِ طَبِيبٍ طَيِّب القَلْبِ، يُحَاولُ انتِشالَهَا مِن أَعمَاق سَوَادِهَا فهَل سَتَنْصَاع لَهُ؟