عشقت بودي جارد الفستان الابيض
  • Reads 27,645
  • Votes 850
  • Parts 35
  • Reads 27,645
  • Votes 850
  • Parts 35
Ongoing, First published Nov 14, 2018
حينَ يسألونَكْم عن آلحب ..
فـ قولوآ لهم:
هو شعورٌ جميلٌ .. لآ يكتمل إلا بالاهتمآم ..
و قليلآ من آلتضحيّه . . و غيرةٌ خآليه من آلشكْ..
و وفــــــــاء حتى في الغياب ..

دخلت حياتى فى وقت عصيب كنت  مكسور مجروح مهزوم  قابلتها  صدفة جعلت الضحكه لا تفرق وجه وهى توصف معنى وظيفيتها    بود جرد  الفستان الابيض  لكن جعلتها تكون  بودى جرد قلبي  لا تجعلنى اقع فى الحب او اضعف لكن مع الايام وقعت فى حبها
All Rights Reserved
Sign up to add عشقت بودي جارد الفستان الابيض to your library and receive updates
or
#2الابيض
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
45 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
سجينة الوحش cover
كحل عرب  cover
خطوات نحو الظلام cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
راجس  cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
الاشوس cover
اولاد الحكم  cover
عسى يفتديك لسان شاعرك و حصانه cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

35 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد