حياةٌ باتت رمادية غابرة لا تعرف معنى الازدهار،
نيرانٌ متوهجة حاولت تغطيتها بذرات رمادٍ آملة أن تطفئها لعلها وعساها تنسى، لكن؟!...
لمَ لا؟ لماذا لا يزال كل شيءٍ عالقاً في عقلها؟!
هل هذا كلُ شيء؟
أن تبقى أسيرة الماضي!
Sign up to add رماد تختبئ تحته النار to your library and receive updates
or
حياةٌ باتت رمادية غابرة لا تعرف معنى الازدهار،
نيرانٌ متوهجة حاولت تغطيتها بذرات رمادٍ آملة أن تطفئها لعلها وعساها تنسى، لكن؟!...
لمَ لا؟ لماذا لا يزال كل شيءٍ عالقاً في عقلها؟!
هل هذا كلُ شيء؟
أن تبقى أسيرة الماضي!