بعد يوم اعتيادي؛ يخلد بطلنا ستيف في نوم هادئ ليجد نفسه واعيا داخل الحلم، بعد مدة هو يقرر الاستيقاظ ولكن لا يستطيع، فيكتشف انه سجين في حلمه الخاص!
(هذه الرواية اصلية، يمنع اعادة نشرها او انتاجها او استخدامها، جميع الحقوق محفوظة)
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون.
نضرات مرعوبه ان ين صامت
بكاء ك بكاء الاخرس
هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟
او تواجه الموت وانت عاجز ؟
لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر..