قلب فرح
  • Reads 103,344
  • Votes 1,962
  • Parts 7
  • Reads 103,344
  • Votes 1,962
  • Parts 7
Complete, First published Nov 16, 2018
رومانسى حينما يطعن الرجل زوجته انه يحب اخريفي بدايه زواجه والمسكينه تعشقه فماذا ستفعل ياتري وكيف تجعله يأتي راكعا اليها يقدم اعتذاره هكذا سنعرف أمير الصعيدي ماذا فعلت فرح به
All Rights Reserved
Sign up to add قلب فرح to your library and receive updates
or
#175واقعي
Content Guidelines
You may also like
الم الحياة  by user31120402
40 parts Complete
كانت تبكى وتتوسل لوالادها كى لا يزوجها غصب عنها جنه. ابوس ايدك يابا بلاش مش عاوزه اتجوزه انا عاوزه اربى بنتى لوحدى صالح . قلت هتتجوزى من الشيخ حمدان والا ورب العرش هاخد منك بنتك ومش هتشفيها تانى جنه ببكاء.لا ابوس ايدك يابا انا عايشه علشانها صالح .تبقى تسمعى الكلام الدخله بكره جهزى نفسك القه كلمته وخرج ترقها تبكى بالم على حالها وحال ابنتها الصغيره دلفت اليها خادمتها فى سراية والدها حسناء ست جنه وضمتها بحزن حمزه بغضب.مش هرحمه عاصم العشرى لازم يموت هو اللى اتعده حدوده مع حمزه الحريرى وخد منه الملاك اللى كان عايش علشانه خد منه اميرته الصغيره يبقا اللى حضر الشيطان يتحمل بقى هيثم.انا معاك علشان حاسس بيك وبوجعك اتجه حمزه الى خارج الشركه واتجه الى مدفن اخته الصغيره ناديم وقلبه مشتاق لها فهى كانت اخر من تبقه له من اسرته كانت قرت عينه دلف الى مكانها المكان التى ترقض به بسلام تلك الروح البريئه التى قتلت ولا ذنب لها وبكل دم بارد عندما اقترب منها كانت تنهمر دموعه بشده على وجنته والم قلبه ينزف بشده
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 شمس وليل cover
الم الحياة  cover
عشق المالك  💕 cover
توكيل زواج  cover
عاصفة الهوى  cover
قلب من حجر  (عشق الألفيّ)                                    الجزء الثاني  cover
غرام  cover
عشق الرعد  قصه واقعيه حيث امتزجة الحقيقه بالخيال «قيد التعديل» # cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.