قربان حـب للكاتبه امنية سليم
  • Reads 267,707
  • Votes 7,100
  • Parts 27
  • Reads 267,707
  • Votes 7,100
  • Parts 27
Complete, First published Nov 18, 2018
جميع حقوق الملكية تخص  الكاتبه  امنية سليم 
الفيس بوك : شخابيط مونى
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قربان حـب للكاتبه امنية سليم to your library and receive updates
or
#146صراع
Content Guidelines
You may also like
نور عتمته by ayaa_Elghamry
8 parts Ongoing
أنطفأت الأضواء وأحتلت العتمه المكان , أصبح لا يرا ولا يستمع حوله إلا الأصوات التي تتهيأها أذنيه دائما فورما يُعمم المكان بالسكون , وفجأه بدأ صوت بكاء طفله يشبه صوت إبنته الصغيره يقتل هذا الصمت , رويداً رويداً ييزداد الصوت عِلواً , أرتعشت أطرافه بتلقائيه لم يستطع السيطره عليها , شعر وكأنه مكبل وعاجز عن فعل شئ وعلي رغم ذلك أستطاع أن يضع يديه فوق أذنيه بعنف يحاول منع ذلك البكاء الاشبه بالصراخ أن يتسلل لأذنيه , بدأت أعصابه بالانهيار لولا أنه شعر بصوت البكاء يهدأ بجانب يد ناعمه تزيل يديه من فوق أذنيه , صوت البكاء يتحول الي ضحكات طفوليه مرحه , أشتعلت الاضواء مره أخري , ليفاجئ بفتاه في ريعان شبابها تنظر اليه ببتسامه محبه تربت فوق كتفه بحنان تمد إليه بيده الاخري ورده باللون الأحمر القاتم التي تجذب الأنتباه بشده بينما علي الجانب الاخر أبنته تبتسم مشجعه لكي يلتقطها من يده ... ولكنه لم يلتقطها بل سحب كفها الصغير وطبع فوقه قبله تحتوي علي كم من المشاعر المتخالطه !!!! حينها أدرك أنها هي , هي نور , نور قلبه و عَتمَته .
You may also like
Slide 1 of 10
نور عتمته cover
لعنة الحب المنبوذ cover
عشق الغرام  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
عاصفة الهوى  cover
صاعقه حب cover
نوفيلا "منقذة قلبي" cover
مكتوبة على إسمي  cover
"ما وراء الماضى" (الجزء الثانى من رغبة منتقم) cover
حياة احيت لى قلبي  cover

نور عتمته

8 parts Ongoing

أنطفأت الأضواء وأحتلت العتمه المكان , أصبح لا يرا ولا يستمع حوله إلا الأصوات التي تتهيأها أذنيه دائما فورما يُعمم المكان بالسكون , وفجأه بدأ صوت بكاء طفله يشبه صوت إبنته الصغيره يقتل هذا الصمت , رويداً رويداً ييزداد الصوت عِلواً , أرتعشت أطرافه بتلقائيه لم يستطع السيطره عليها , شعر وكأنه مكبل وعاجز عن فعل شئ وعلي رغم ذلك أستطاع أن يضع يديه فوق أذنيه بعنف يحاول منع ذلك البكاء الاشبه بالصراخ أن يتسلل لأذنيه , بدأت أعصابه بالانهيار لولا أنه شعر بصوت البكاء يهدأ بجانب يد ناعمه تزيل يديه من فوق أذنيه , صوت البكاء يتحول الي ضحكات طفوليه مرحه , أشتعلت الاضواء مره أخري , ليفاجئ بفتاه في ريعان شبابها تنظر اليه ببتسامه محبه تربت فوق كتفه بحنان تمد إليه بيده الاخري ورده باللون الأحمر القاتم التي تجذب الأنتباه بشده بينما علي الجانب الاخر أبنته تبتسم مشجعه لكي يلتقطها من يده ... ولكنه لم يلتقطها بل سحب كفها الصغير وطبع فوقه قبله تحتوي علي كم من المشاعر المتخالطه !!!! حينها أدرك أنها هي , هي نور , نور قلبه و عَتمَته .