هذه الرواية مكتملة هكذا هي الحياة ... تجد نفسك تسير في دربها و حيدافي طرقات خالية من أي شخص عداك و من أي صوت عدى عن صوت خطوات قدميك الحافية و هي تلامس الأرض الصفراء الترابية و قد تعودت أصابعك على لهيبها تتساقط دموعك فتتبخر دون أن يدرك أحد و جودها و قد حاربت الابتسامة شفتيك و احتل الشحوب و جنتيك و اختنقت صرخاتك في حنجرتك المسكينةAll Rights Reserved