Story cover for رواية الحديقة السرية ل اهتمام وردة by Wahajm
رواية الحديقة السرية ل اهتمام وردة
  • WpView
    LECTURAS 535
  • WpVote
    Votos 4
  • WpPart
    Partes 1
  • WpView
    LECTURAS 535
  • WpVote
    Votos 4
  • WpPart
    Partes 1
Continúa, Has publicado nov 20, 2018
تحكي عن كره و زواج اولاد العم والظلم من طرف الى الاخر
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir رواية الحديقة السرية ل اهتمام وردة a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي de user55700517
31 partes Continúa
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
بعد عمرى الجزء الثاني  cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عهد الدباغ  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
عــشــق الــوقــح  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
نهايه غير متوقعه cover
خاضعة لأربعينيّ! cover

على حافة الثأر

22 partes Continúa

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.