رواية قتلتني عيناها بقلمي حنين أحمد (ياسمين)
  • مقروء 63,131
  • صوت 1,866
  • أجزاء 16
  • مقروء 63,131
  • صوت 1,866
  • أجزاء 16
إكمال، تم نشرها في نوفـ ٢١, ٢٠١٨
نظرة واحدة ضربت قلبي بسهام عشق ..
 نظرة واحدة كانت كافية لتوسم قلبي بعشقها..
نظرة قتلتني وأحيتني وألقتني بعالم مرهق
حبي أم واجبي ! ترى أيهما سأختار؟!
(الرواية السرد فصحى والحوار عامية مصرية وعراقية وفصحى بديل اللغة الأجنبية )
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف رواية قتلتني عيناها بقلمي حنين أحمد (ياسمين) إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
#59أمل
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
رواية أميرة بقلب سجان ..الجزء 1..2.. بقلم رحاب ابراهيم.. بقلم ShaimaaGonna
79 جزء undefined أجزاء إكمال
الجزء الاول والثاني.. رجلٍ قاس مبتعداً عن الجميع ذو هيبة تدير الرؤوس مشهور فى أسواق كبار رجال الاعمال قلبه لا يعرف الرحمة.... الرجل الحديدي وفتاة يتيمة تدهور الحال بعائلتها وأوقفتها الظروف أمام واقع مضني اما أن تصمد أو تستسلم أوقعها قدرها امام الجبروت القاسي ايرأف لبرائتها ام يتركها فى مهب الريح تصارع وحدها ّ................................................................................. هى...مثل كثيراً من الفتيات فتاة بسيطة تمتلك برائتها الخاصة فى أخر سنة بكلية العلوم من أسرة متوسطة الحال أو بالأصح اقل من المتوسط بقليل بشرتها خمرية بشعر أسود متوسط الطول وعيون سوداء حالمة مثل ظلام الليل لديها من الاخوات واحدة اكبر منها ومتزوجة ..وامها تسكن بالقرب من ابنتها المتزوجة ......... ..................................................................... هو... رجلٍ قوي ليس قوى البنيان فقط ولكن قوي العقل حاد الذكاء ... سابقا كان من احد أشهر وأمهر المتسابقين الدوليين فى سباق السيارات الرياضية الذى ينظمه أكثر وأكبر الدول الاوربية ...والآن هو ايضا من أكبر رجال الاعمال فى الشرق الوسط ويمتلك احدى كبرى الشركات الالكترونية للصناعات المتطورة ..رجلٍ لا يعرف للتردد سبيلاً .. رجلٍ صاحب قراره.. جميع الحقوق محفوظه للكاتبه.. رحاب ابراهيم....
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
7 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟