Story cover for أمانك أنا فإستوطني by maimounaba293
أمانك أنا فإستوطني
  • WpView
    Reads 2,598
  • WpVote
    Votes 106
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 2,598
  • WpVote
    Votes 106
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Nov 23, 2018
ينظر إليها و لا يدري كيف يساعدها عجزه هذا يزعجه هو ليس بضعيف أو حتى عاجز .... على الأقل ليس فيما يخص الآخرين ....لطالما كان السند لكل من إحتاجه دون حتى الحاجة للسؤال إلا فيما يخصها .... و دون أن يدري أصبح يتعمق أكثر من اللازم في أمورها .... خصوصا حين ينظر إليها و هي تغمض عينيها بشدة و عن قصد رغبة منها في قمع تلك الدموع تماما كما هي الآن .... لقد علم آنفا أن عدم قدرته على مساعدتها ليس لعجزه لكن لعندها ومكابرتها و إنتهاز كل فرصة تظهرها قوية أمامه عله يصرف النظر عنها رغم إدعائه اللامبالاة ليساعدها على حماية تلك الرجولة المؤنثة .... أجل .... فهي تكابر هي لا تقبل الدموع أبدا و لكنها تبكي ..... تبكي بكاءا مرا و حرا يقطع النياط نعم..... ولكنه بلا دموع لذا حين يسمع عزفها على البيانو و هي مغمضة عينيها ، حين يسمع غنائها ..... يحس برغبة عنيفة في التربيت على ظهرها و ضمها لصدره عله يريحها أسوء ما فيها أنها كاتمة للغضب لا تظهره أبدا و كأنها تحاول جاهدة قطع كل صلة قد يشبهها بصفات آدمية ضعيفة .... لذا تلك الإبتسامة الدبلوماسة لا تفارقها و كأن الأحاسيس الآدمية المبتهجة مجرد ملحق حفظتة فهي تدرك تماما متى عليها الإنفجار ضاحكة و متى عليها الإبتسام بإستفزاز.... و متى تفتعل ضحكة هادئة
أحيانا يتمنى فقط لو يهزها بعنف حتى تكون بلا لون ليضمها
All Rights Reserved
Sign up to add أمانك أنا فإستوطني to your library and receive updates
or
#73العائلة
Content Guidelines
You may also like
ويبقى هذا السواد نجاتي by HourQasim
35 parts Complete
دخل منزله بتعب بعد ان بحث عنها ولكنه كالعادة لم يجدها يريد فقط معرفة هل هي بخير ام لا..... سمع صوت مريم وهي تفعل صوت حتى يأتي لها احد نعم فهي لا تبكي فقط تفعل هذا الصوت كل يوم عندما تسمع صوت الباب يفتح كأنها تعرف انه اتى توجه لها وجدها تتحرك في فراشها عندما وجدته ابتسمت له بسعادة ورفعت يديها له كانت تريده قريبا منها تريد ان تشعر بالامان نظر لها بحزن شديد فهو يهملها بشدة وهي لا تبكي ولا تفعل شئ فقط تبتسم عندما تجده امامها هو يتركها وحدها في المنزل ويذهب ولا يهتم بأكلها وملابسها كثيرا لذلك خسرت كثيرا من وزنها فهي كانت مثالية عندما كانت تهتم بها رقية ولكن الان بعد ان ذهبت لا احد يفعل ذلك حملها واخذها في حضنه وجدها تدفن وجهها في عنقه مثلما تفعل والدتها دائما اخذ يربت على ظهرها بحنان دقائق وذهبت في سبات عميق وكأنها تنتظر فقط حضنه لتنام بأمان وضعها في فراشها ولكنها ما ان شعرت ببعده حتى فتحت عينيها ونظرت له بحزن وعيون لامعة وكأنها تعاتبه على تركه لها حملها مجددا وذهب لمقعد متحرك في غرفتها كانت دائما رقية تجلس عليه وهي ترضعها او لتنام نظر امامه بحزن لما تركتهم هكذا دون ان تسأل او تفهم هي فقط سمعت من طرف واحد وحكمت ونفذت الحكم وكم كان صعب عليه وعلى مريم استنشق رائحتها هو يحب رائحتها جدا فهي رائحة اللافن
شيءٌ ما by WriterAlaaHassan
39 parts Complete
"لانعلم متى سيُصيبنا الحُب أو أين ، فنحن لا نشعُر به أثناء اختراقه قلوبنا وتغلغله بداخلنا خلال بِضع دقائق أو ربما بِضع ثوان، فقط تلك المؤشرات الداخلية للخلايا التى أصابها الارتباك والشلل فجأة دون مُقدمات بعد ذلك الخدر الذي سرى بأوصالها هى من تُخبرك بمداهمته لك، لذا لاتُهدر وقتك بالبحث عن دواء أو مصل للتخلص منه .. فقط استمتع بذلك الداء اللذيذ عله يكون هو مصدر القوة بداخلك للتغلب على عثرات قلبك ومِحن عقلك .." فرح وهَنا توأم لكل واحدة مِنهُن حياتها الخاصة والبعيده كل البُعد عن الأُخرى ، ليس فقط بُعد المسافات بل أيضاً إختلاف التفكير والطباع .. تمُر السنوات وتجتمع الاُختان معاً من جديد، وتعود هَنا لتُغير حياة شقيقتها تماماً، فلا تدرى فرح أتبغضها لفِعلتها تلك أم تُعانقها شاكرة لكشفها تلك الغشاوة التى غطت عيني قلبها لسنوات .. تتوالى الأحداث إلى أن تُقابِل إِحدهُما حُبها الحقيقى بينما الاُخرى يملأ قلبها الغيرة والطمع .. وفجأه تختفى التوأمتان وتتعاقب الفصول لتظهر إحدهما اخيراً .. وحدها .. بدون شقيقتها !! وبداخلها ذلك السر او ذلك الشىء .. شىءٌ ما ..
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
عما قريب سأصرخ by asmaa61allam
49 parts Complete
#عما_قريب_سأصرخ رواية درامية اجتماعية اقتباس - أسف لتطفلي بما أنك رتبت كل شيء مع عائلة الغندور ولم تلقى بالا بإخباري سوى الآن , فهل يحق لها أن ترى صورتي , وأنا لم أرها حتى .. - لا تقلق بذلك الشأن فستراها الآن , وتتمني ألا يراها أحدُ غيرك .. هتف مراد ساخرًا :.. - لما هل هي مخيفه لتلك الدرجة ؟!! تجاهل نبرة ابنه المتهكمة وتابع قائلا :... - بل قل جميلة لتلك الدرجة , فهي تأسر القلوب , جميع فتيات الإسكندرية يحسدوها على ذلك الجمال . - أنت قلتها أبي , قسما بالله لو لم تكن بذلك القدر من الجمال كما تدعي لأترك الزفاف غير عابئ بما قد يحدث . ربط على كتفه قائلاً : ... - هكذا اطمأن قلبي على تمام هذا الزفاف . تعجب كثيرًا من ردة فعل والده , فهو قد هدد بترك الزفاف إن لقى و لو خطأ طفيفًا على العروس , لكنه والده لم يبادله سوى بنظرات واثقة مطمئنه , دعا الله كثيرا أن يجد خطأ في تلك العروس التي لا يعرف حتى اسمها حتى يتخلص من تلك الزيجة التي زجه والده فيها دون ارادته ... لكن ليس كل ما يتمناه المرء يلقاه ...
المجهول by tayfalali
39 parts Complete
انتقام الدمِ، دماً وانتصار الخير ِ، نصراً وانتهاء لعبه الموت، لبوهٌ شَرِسهٌ . أختارها القدرُ، تُكملَ مسيرتُها. لِوحدُها، وجاء اليها الاسدُ، المُنقذِ لها، بعد عِده فريساتٌ، فاشِله كانت لبوهٌ طاغيهً الجمالِ ، تُغري الصيادونَ، اهلكتْ نفسُها لتعيشَ براحهً،الخوفِ مضطربُ لديها، شعرُها الأسودُ ليليٌ تبعثرَ على طولَ ضهرُها، عُيون غريبهً، دمَ الدِماءُ سَفاكً، حُكمَ الجنائي وصافٌ، المجهولَ المتعبُ، قضيهٌ سَردت اليها الكثيرُ من الاوصافَ، لامِستُ جميعَ المشاعرِ، اشتدت القوهَ والخوفِ دفاعاً عن النفسِ بكُل مكانٍ يوجدُ متعدينَ مسلـ'بونَ مغـ'تالونَ،،، انتهاءَ حربُ المجهولُ، طاغيه الجمال والاخلاق، عيونها بريئه محاطه بالضلام، ترفه الخدينِ، امامها الكثير من الطعنات والغدر، تتمايل على نغمات الحبِ، لتذوق عقابه، تصبح اقوى لبوهٍ تدافع لنفسها، بجهد وتمسح على رأس المهلكها بحنان، تدور اميال الساعهِ على ميلان خصرها، لحضه صمتً، كانت العلاج لمرضه، مُقاتل شرسٌ، قوي طوله باسِقٌ، القلبُ وحكمه، والحياهِ القاضيهَ تتسارع حب الانتقامِ، يحرقُ لهيب النار، جنهُ الراحهُ سيكون نهايه حربه نصراً يتغير القدرُ للاجمل طياتُ الزمان تتبعثر بالراحهِ والاطمئنان، كثرِ الحبِ سرور كل ما كان عليه مقدارِ الانتقام
نورسين by al_writer9
39 parts Complete
( منتهية ) كُل أحلامها تجلَّت في عائلة سعيدة , لكن كُلُّ ما عثرت عليه بين جدران ذلك القصر كان الشَّقاء و الضياع لسبب جهلته و لم تكن تملك الرَّغبة لمعرفته فقد إقتصَّ الحزنُ منها و سيطر على تحرُّكاتها حتى باتت جسداً بلا روح , مأوى بلا أمل , و هجاً بدون نور , فما فائدة ما ملكت من قوَّة و مال طمع فيه العديدون إن كان كلُّ من أحبَّته يوماً قد إندثر بعيداً عنها فتركوها وحيدة مع ذكريات سعيدة إكتفت بتذكيرها بمقدار ما تعانيه اليوم لكن حتماً معاناتها لن تستمر ! بلحظة يأس بعدما عجزت روحها عن العيش بدوَّامة ألم مفرغة وهبت جسدها لبردِ البُحيرة لعلَّ صقيعها يُخدِّرُ آلامها التي تراكمت على قلبها المسكين فيكتم البؤس الذي احتلَّ كيانها . لوهلة ظنَّت أنها نجحت بالفرار من واقعها المظلم لكن ظنها قد خاب فها هي ذي في دوَّامة أعظم من الأخرى عجزت فيها عن معرفة أبسط الأمور, كإن كانت على قيد الحياة أم أنها في عالم الأموات حيث ستضلُّ روحها تعاني , عجزت عن تمييز الواقع من الخيال , الحقيقة من الكذب ! ظلَّت هكذا لوقت غرقت به في عوالم زرعت الرُّعب بقلبها حتَّى سطع نور القمر كاسراً الدُّجى الذي أحاطها , يريها طريقاً عجزت عن رؤيته سابقاً بسبب بؤسها , طريقٌ بسببه فتحت جروحٌ قديمة بقلبها و قلوب آخرين تمنُّوا و أمِلوا أن تظلَّ أسراره
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
You may also like
Slide 1 of 9
ويبقى هذا السواد نجاتي cover
شيءٌ ما cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
عما قريب سأصرخ cover
المجهول cover
نورسين cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
همسات عاشق cover
 المَكـــتـوب cover

ويبقى هذا السواد نجاتي

35 parts Complete

دخل منزله بتعب بعد ان بحث عنها ولكنه كالعادة لم يجدها يريد فقط معرفة هل هي بخير ام لا..... سمع صوت مريم وهي تفعل صوت حتى يأتي لها احد نعم فهي لا تبكي فقط تفعل هذا الصوت كل يوم عندما تسمع صوت الباب يفتح كأنها تعرف انه اتى توجه لها وجدها تتحرك في فراشها عندما وجدته ابتسمت له بسعادة ورفعت يديها له كانت تريده قريبا منها تريد ان تشعر بالامان نظر لها بحزن شديد فهو يهملها بشدة وهي لا تبكي ولا تفعل شئ فقط تبتسم عندما تجده امامها هو يتركها وحدها في المنزل ويذهب ولا يهتم بأكلها وملابسها كثيرا لذلك خسرت كثيرا من وزنها فهي كانت مثالية عندما كانت تهتم بها رقية ولكن الان بعد ان ذهبت لا احد يفعل ذلك حملها واخذها في حضنه وجدها تدفن وجهها في عنقه مثلما تفعل والدتها دائما اخذ يربت على ظهرها بحنان دقائق وذهبت في سبات عميق وكأنها تنتظر فقط حضنه لتنام بأمان وضعها في فراشها ولكنها ما ان شعرت ببعده حتى فتحت عينيها ونظرت له بحزن وعيون لامعة وكأنها تعاتبه على تركه لها حملها مجددا وذهب لمقعد متحرك في غرفتها كانت دائما رقية تجلس عليه وهي ترضعها او لتنام نظر امامه بحزن لما تركتهم هكذا دون ان تسأل او تفهم هي فقط سمعت من طرف واحد وحكمت ونفذت الحكم وكم كان صعب عليه وعلى مريم استنشق رائحتها هو يحب رائحتها جدا فهي رائحة اللافن