غريبةٌ أنا في وطني، لا أعلم من أنا ولما أنا هنا، ولماذا ملامحي تختلف عن الجميع فدائمًا ما يخبرونني أنني أشبه العرب! واللعنة من هؤلاء ولماذا اشبههم وإذا كنت فردًا منهم فمالذي أفعله وهنا ولماذا لست عندهم! كل شيء يتغير وكل تلك التساؤلات تختفي تدريجيًا عندما تتقاطع طرقاتها مع كيم تايهيونغ. -الرواية ليست مثلية وتشكل علاقة الصداقة بين الفيكوك.