روايتي لهذه المرة حاولت أن أخرج بها عن طابع الرعب والفانتازيا والمغامرات، محاولاً بذلك أن أطرق بابًا جديدًا وهو الرومانسية والحب، ولكن لا أخفي عليكم أنني أضفت لها قليلا من توابل الغموض علني أصل إلى قلوبكم من خلالها. بطل القصة شاب يائس وفاشل أهلكه سوء الحظ وعدم مقدرته على التواصل مع الآخرين، لكن فجأةً يتغير كل هذا بعدما يلتقي بعجوزٍ ويساعدها لتعده أن فعله ذاك سيجازى عليه، ترى ما الذي سيحصل مع صديقنا؟ وهل سيجد السعادة التي أغربت شمسها عنه. وقد اخترت عنوانًا يناسب رحلة صديقنا وهو "لقاء" فهل تظنون أن اللقاء أعني به العجوز، أم لقاء عمل ما، أم لقاء فتاة ما؟ تابعوا عملي البسيط هذا وسنكتشف جميعا خبايا مستقبله.