Story cover for سحر الإمبراطورية by ManarAna4
سحر الإمبراطورية
  • WpView
    Reads 2,501
  • WpVote
    Votes 163
  • WpPart
    Parts 41
  • WpView
    Reads 2,501
  • WpVote
    Votes 163
  • WpPart
    Parts 41
Ongoing, First published Dec 01, 2018
ماهو الحب...
لطالما تسألت بينها وبين نفسها عن معني الحب...
هل هو أن تحضنك أمك وتقبلك بين الحين و الأخر، أم هو أن يقلق عليك والدك إن تأخرت في العودة، هي لم تعرف والداها فكيف ستعرف الحب.. هذا ما كانت تظنه..

فارس : أعدك أنني لن أتركك أبدا وسأحبك إلى أخر لحظة في حياتي.. أتعلمين أن في عينيك سحرا كُتب عليّ أن أكون أسيرا له.. سأبقي متيماً بعينيك ما حييت..
ياسَمين : أحبك فارس..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add سحر الإمبراطورية to your library and receive updates
or
#129أصدقاء
Content Guidelines
You may also like
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
ذاكرة تحت الحراسة by Manol_00
4 parts Ongoing
"هل تظن أنني نفس الشخص الذي كنت عليه بالأمس؟" لم يُجبه فارس. ظل يُقلّب الأوراق بين يديه، كأنّ السؤال لم يُطرح، أو كأنه يُفضّل أن يردّ عليه بصمته أولًا. مرّت لحظة ثقيلة، ثم قال بصوتٍ خافت : "أستيقظ ولا أجد شيئًا... ذاكرتي تتبخّر، لكن يبقى داخلي شيء غريب، كأنه أنا... لكنه ناقص." عندها رفع فارس رأسه ببطء، وحدّق فيه بعينين تحملان واقعية الطبيب، لا شفقة الإنسان، وقال بصرامة هادئة : "ذاكرتك ليست ضمانًا لوجودك... ذاكرتك حبلٌ في العتمة... لكنها ليست السقف الذي يحميك. ما يحميك حقًا هو قرارك بأن تبقى، حتى لو لم تعرف من كنت." "لكن... هل يمكن لشخصٍ أن يعيش دون أن يعرف من هو؟ هل يمكن للفراغ أن يُصبح هوية؟" أجابه بصرامة، محاولًا إرضاءه بإجابة : "الفراغ ليس هوية، لكنه اختبار. إما أن تملأه بما تكتشفه... أو تتركه ليبتلعك." أجاب وهو يهمس، مضطربًا : "أنا خائف... أخاف أن أضيع تمامًا." أجابه بهدوءٍ حاد : "ستضيع إن بقيتَ تنتظر الإجابة من غيرك، لكنك لن تختفي ما دمتَ تقاوم... وأنا هنا، لأحرس ذاكرتك، حتى وإن لم تعرف بعدُ من تكون."
You may also like
Slide 1 of 10
لَعْنَةُ... أَيْسِل    بقلم خديجة الشريف cover
لوُ عيّونك تقابِل عيُونِي مابقّى بقّلَبِي امنيّاتْ cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
قدر مؤجل cover
رفيقة الالفا (الارض المنفصله)  cover
ذاكرة تحت الحراسة cover
هوس الاربعيني الجزء الثاني ( كامله ) cover
فِطْنَة اَلْقَلْبِ « قطوف الياسمين» بقلم سلمى خالد cover
الخذلان  cover
عشيقة اليوسفي cover

لَعْنَةُ... أَيْسِل بقلم خديجة الشريف

11 parts Complete

فتاة ليست كغيرها من الفتيات ، أصيبت بلعنة لازمتها مدى حياتها .... فماهي هذه اللعنة وكيف ستتحرر منها...