The dark side (Finished) 💜💜💜
  • Reads 3,260
  • Votes 162
  • Parts 4
  • Reads 3,260
  • Votes 162
  • Parts 4
Ongoing, First published Dec 06, 2018
هذا تخيل لتايهيونغ 
من اول اعمالي 
اتمنى أن ينال اعجابكم 😍😍😍
الشخصيات : 
انتي : فتاة جميلة جدا ذات أعين سوداء كبيرة وجاذبية خاصة و شعر طويل و حريري تبلغين ال 18 عشرة من عمرك ذات قامة طويلة و جسد رشيق شجاعة و لطيفة
تايهيونغ : فتى وسيم نصف ملاك و نصف شيطان طيب القلب و لكن عندما يغضب يخرج جانبه المظلم 
جونغكوك : صديق طفولتك وسيم و لطيف جدا
جيمين : صديق تاي وهو من عالم الملائكة
بقية الشخصيات ستتعرفون عليها في الأحداث
نوعها : رومانسيه - درامية - مرعبة
All Rights Reserved
Sign up to add The dark side (Finished) 💜💜💜 to your library and receive updates
or
#132تخيل
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
�چمارة گلبي cover
الاربعيني cover
دخيلة الشيخ رائد cover
مكتوبة على إسمي  cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

شيء من رصيف الدم

40 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام