أنتِ لي (مكتمله)
  • Reads 217,242
  • Votes 7,744
  • Parts 38
  • Reads 217,242
  • Votes 7,744
  • Parts 38
Ongoing, First published Dec 07, 2018
أتمنى أن لا تحكموا على قصتي من غلافها ! وأتمنى أن تعجبكم قصتي البسيطة ...



أنهُ مسخٌ حقاً فكيفَ لهُ أن يعشق فتاة

 رباها على يديهِ ، يعشقها حد الهوس

 متعلق بها يعرف كل شيء عنها ،

 لكن .. لكن سيقتلهُ فقط شيئاً واحد ،

 خوفها منهُ !!!


(حسن & ورد ) ..
________________

تركها في وقت لا يجب أن يتركها ؟

 تركها وذهب ، مُخلف بذلك قلب أنثى مكسور ومحطم ..

 ولا يصلح لشيء ، لقد أخذَ طفلها !!!!!؟؟؟

هل سيعود الحب ويغزو قلبها ؟

 أم ستبقى الباردة والقاسية 

 كما عهدها عندما تركها ؟؟؟!

(حيدر & رهف ) ..
________________

لمْ يشعر يوماً بالحب ، 

لكن ..

 لكن .. 

هو عندما رأها أمامهُ وهي

 ناضجه وقد كبرت تلك التي

 كانت تحتمي بهِ عندما كانت

 صغيرة ..

 أرتجف قلبهُ ؟؟ !! هل حقاً

 سيتمكن حبهُ من إدخال الأمان لقلبها ..

 الذي لطالما طالبَ فقط بالقليل


 من الأمان والحضن الدافئ ..


 ولم يلقاه ؟!
 

( علي & طيبه ) ..




لعنة العشق أصابت الأخوات الثلاث ، لكن هل ستكون على الاقل واحده منهنَ سعيدة ؟ أم سينال العشقُ منها ويتركها ؟!


تابعو معي ، لكي تعرفوا ما هي النهايه ،

عن ماذا سأكتب اليوم عن قلب حزين ام عن احاسيس تبلدت ام عن روح ماتت مختنقة فما زالت روحي مليئة بنبضات الاحتضار ..
فهل تداركتيني ب لقاء يغرقني فرحا بقربكِ احتاجكِ اعنيها بصدق اتمتمها بصمت واتحملها بوجع !
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أنتِ لي (مكتمله) to your library and receive updates
or
#53جنون
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الاربعيني cover
الامارة cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
ترويض ملوك العشق cover
شيء من رصيف الدم  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.