قلبي ملكك
  • Reads 322
  • Votes 65
  • Parts 10
  • Reads 322
  • Votes 65
  • Parts 10
Ongoing, First published Dec 08, 2018
الحب هو عبارة عن ترابط بين شخصين لا يكون من طرف واحد
الحب هو الاشتياق الى الحبيب 
الحب هو تبادل المشاعر الشخصية بشكل صادق ومستمر
هذه الرواية تتحدث عن مثلث حب جميعهم يريودن ماري ولكن بالخر تعود ماري الى حبيبا الحقيقي
رح تعرفون الباقي في الرواية
All Rights Reserved
Sign up to add قلبي ملكك to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظـــلام گــهير cover
سر بين السطور  cover
العاصفة cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
عشق أولاد الذوات cover
أنا وأسمري  cover

ظـــلام گــهير

29 parts Ongoing

إذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكِ ؛ لكنيّ اخترتُ دماركِ فى سبيل الموت امام عيناكِ لانكِ أغنيتني عن كل شيءٍ انحرمتُ منه .... - سَتدمر نفسك لانكَ أخترت ظلاَمي ... گهير : يغنيني عن الألف الانوار.. بقلمي : ماربين محمد