آخر العنقود
  • Reads 5,192
  • Votes 125
  • Parts 9
  • Reads 5,192
  • Votes 125
  • Parts 9
Ongoing, First published Dec 09, 2018
البعض تواجهه مشاكل كبرى فلا يلين عزمه ولا تتغير طيبة قلبه 
والبعض تواجهه صغار الأمور فيرى الدنيا سواداً كالحاً ويزداد فؤاده قسوة
والبعض لا يهتم سوى بنفسه ويتصور إنه أطيب الجميع طالما إنه يكف شره
والبعض لا يترك ما هو واجب عليه وإن كان لا يحسن التعبير عن عاطفته

اليوم مساءً قصة جديدة إن شاء الله " آخر العنقود " ، أصغر أفراد الأسرة ستواجهها مصاعب عدة وسيتصور البعض بنظرته القاصرة إنه ابتلاءها وحدها ولكنه اختبار الله للجميع وسيحصد كل حاصد ما زرع 

#فيلسوفة_زمانها
All Rights Reserved
Sign up to add آخر العنقود to your library and receive updates
or
#572اجتماعية
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
42 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
راجس  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
" انا وقلبي والهوى بين اياديك "  cover
اولاد الحكم  cover
الاشوس cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

24 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد