مراهق ولكن أحببتك -جاري تعديل السرد-
20 חלקים הושלם مقدمة.....
لم يلتقيا أبدا وإنما ولد حبهما من وراء شاشة الهاتف، أحبته وهي بعمر المراهقة ولكنها أحبته من صميم قلبها فأصبح حبها الحقيقي والأبدي،
وهو كذلك أحبها ولكنه أختار الفراق!
تحطمت كل آمالها شعرت أنه لم يكن يحبها،
بل شعرت انه خان حبهما وأصابها في مقتل!
لم تستطع تحمل الواقع فحاولت تكذبيه
وانتظرته لسنوات!
تنتظر عودته لها تنتظر رؤيته ولو لمرة واحدة بعمرها فرؤيته كفيلة أن تجعلها تستطيع إكمال حياتها بدونه.
وها هو قد عاد بعد سنوات، وكتب الله لهما اللقاء.
فماذا سيحدث؟!
مراهق ولكن أحببتك.
بقلم أسماء كمال.