لم يكن كيم كيونغ سو يخاف شيئاً أو أحداً ...
فكيف يُمكن لمُغلّف مُغلق أن يُخيفه إلى هذا الحدّ؟
كان يعرف أن عليه أن يفتحه ويستعد لمواجهة مصيره ... لكن لماذا يشعر أن الأوراق في داخله ليس حكماً بالطلاق ، بل حكماً بإعدامه؟
منذُ ثمانية عشر شهراً أقدم كيم جونغ ان و دو كيونغ سو على زواج سريع كي يحصل على ميراثه. ولكن عندما اشتبه أنّ لزوجه علاقه برجل أخر تركه وهرب من كوريا ليبدأ حياه جديده في لندن ....
وها قد جاء جونغ ان الآن إلى لندن ، ولديه طلب واحد فقط : أن يوقع على الأوراق !
فلماذا تخونه شجاعته إلى هذا الحد؟ وكيف يخاف سجين من إطلاق سراحه ؟
كايسو ....
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين