لم يكن كيم كيونغ سو يخاف شيئاً أو أحداً ...
فكيف يُمكن لمُغلّف مُغلق أن يُخيفه إلى هذا الحدّ؟
كان يعرف أن عليه أن يفتحه ويستعد لمواجهة مصيره ... لكن لماذا يشعر أن الأوراق في داخله ليس حكماً بالطلاق ، بل حكماً بإعدامه؟
منذُ ثمانية عشر شهراً أقدم كيم جونغ ان و دو كيونغ سو على زواج سريع كي يحصل على ميراثه. ولكن عندما اشتبه أنّ لزوجه علاقه برجل أخر تركه وهرب من كوريا ليبدأ حياه جديده في لندن ....
وها قد جاء جونغ ان الآن إلى لندن ، ولديه طلب واحد فقط : أن يوقع على الأوراق !
فلماذا تخونه شجاعته إلى هذا الحد؟ وكيف يخاف سجين من إطلاق سراحه ؟
كايسو ....
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول