Story cover for (فرخٌ صغير ) By: NoonaAbdElWahed by NehalAbdElWahed
(فرخٌ صغير ) By: NoonaAbdElWahed
  • WpView
    Reads 897
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 15
  • WpView
    Reads 897
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 15
Complete, First published Dec 26, 2018
صدف كثيرة تحدث في حياتنا ...قد تغير حياتنا....وقد تؤثر فينا....
ماذا لو قابلت الحاكم صدفة ذات يوم ؟؟؟
ستتغير الحياة حتماً .....سأتغير أنا نفسي. 


من زمن بعيد عنا..... ومن أرض غير أراضينا أعني جغرافيا.....حدثت الصدفة العجيبة مع قائد عظيم. 

#معجزة-ديسمبر

December 2018
تعديل في  June 2025
Noonazad
NoonaAbdElWahed
All Rights Reserved
Sign up to add (فرخٌ صغير ) By: NoonaAbdElWahed to your library and receive updates
or
#743قصر
Content Guidelines
You may also like
اماندا والوشم  by renad-yuossef
14 parts Ongoing
من أبعد وأعمق نقطة فى المحيط الهادئ، حيث لا بداية ولا نهاية ومياه على مدد الشوف، وأسماك قرش تتسابق لإلتهام كل ماتطاله أنيابها ممن إقتحموا منطقتها المحرمة.. من هنا تبدأ حكايتنا.. حكاية بدايتها كانت من على متن السفينة" فيليس" أشهر سوق نخاسة وتجارة للعبيد في عرض المياه، والتي تحكمها عصابة "الوشم الشيطاني" ، إحدى عصابات المافيا.. ونهاية الخيوط كانت فى دولة المكسيك.. وبين البداية والنهاية عاشت ذات العشر سنوات مالم يتخيله عقل أو يخطر على بال بشر، فبين ليلة وضحاها وجدت نفسها يتيمة بعد أن إبتلعت القروش آخر ماتبقى لها من عائلتها، وحيدة، مهجرة مستعبدة فى بلدة غريبة، وفي زمن إختفت فيه العبودية وأندثر الرِق، بلدة ذات لغة مختلفة وديانة مختلفة، وأسلوب حياة مختلف تماماً. فتُرى ماذا كان مصيرها، هل نست كل ماتربت عليه فى دولتها العربية؟ هل طُمست هويتها وتغيرت ديانتها؟ هل تلاشى كل شيئ مثلما تلاشى إسمها وتحولت من "أمينة" إلى "أماندا"؟ أم أن الله أرسل لها عناية إلاهية ورحمات تذكرها دوماً به، وتشبثها بدين الإسلام؟ ترى ماذا كان مصيرها؟ تُرى ماذا كانت نوايا القدر لها حين نقلها بين ليلة وضحاها لدولة المكسيك، ما الذي كان ينتظرها هناك وكان عليها أن تعيشه؟ كل هذا سنعرفه في روايتي الورقية الإولى
ما بين العباءة والرتبة by 1noorshaker
14 parts Ongoing
​يا هلا باللي شايل هم، وباللي قلبه غافي ونايم، أدري بيك قاري هوايه قصص، وعيونك شافت هوايه عجايب. ​بس قصتي هالمرة، مو حچي بطران ولا سوالف تعبر، قصة من دمنا ومن گلبنا، ومحفورة بالتراب وما تتغير. قصة "زينب"... اللي انباعت بثمن ذنب مو ذنبها، وسنين عمرها اللي گدّامها، انطشت وراحت غصب عنها. ​مو سهلة يبتلي گلب بذنوب ما سواها، ولا تهون على روح تشوف بيتها يتهدّم ويحرموها من عزاها. من بيت أهلها طلعت، غصب عن اللي يحبها واللي يكرها، "فصلية"... وهاي الكلمة صارت قدرها. ​راحت لبيت غربة، بيت شيخ عشيرة... بس مو أي شيخ. ابنه نقيب... شايل رتبة، وعنده قانون، وعنده عرف يعيش بيه. هذا الضابط... اللي حاربه العمر وسنينه، شلون يقبل بمرة "فصلية" تدخل لبيته وتصير حرمة وسنين؟ وشلون زينب... هاي الروح المكسورة، تگدر تعيش ما بين عباءتها المرتعشة ورتبته اللي تفرض جبروتها؟ ​الدنيا دوارة، والايام مرات تجيب العجايب، ومرات تختبر أرواحنا، وتشوف شگد بينا صبر على المصايب. هاي قصة صراع... قصة حب يمكن يجي غصب، قصة كرامة تنتهك، ونفس تعاند القدر، قصة شلون گلبين، واحد مكسور وواحد محتار، يگدرون يلاقون دربهم، لو يضيعون ويه العواصف والأعذار؟ ​تعالوا وياي، نشد الرحال وندخل لهالعوالم
You may also like
Slide 1 of 9
اماندا والوشم  cover
سفينة نوح الجزئين  .. سلمى خالد إبراهيم  cover
ما بين العباءة والرتبة cover
زهرة  cover
حين يهمس الحب  cover
 لك في قلبي سكن   cover
حلال ولكن مرفوض  cover
حبيت داهية  cover
زِّوٌجـ❤ـآيـ❤ـ cover

اماندا والوشم

14 parts Ongoing

من أبعد وأعمق نقطة فى المحيط الهادئ، حيث لا بداية ولا نهاية ومياه على مدد الشوف، وأسماك قرش تتسابق لإلتهام كل ماتطاله أنيابها ممن إقتحموا منطقتها المحرمة.. من هنا تبدأ حكايتنا.. حكاية بدايتها كانت من على متن السفينة" فيليس" أشهر سوق نخاسة وتجارة للعبيد في عرض المياه، والتي تحكمها عصابة "الوشم الشيطاني" ، إحدى عصابات المافيا.. ونهاية الخيوط كانت فى دولة المكسيك.. وبين البداية والنهاية عاشت ذات العشر سنوات مالم يتخيله عقل أو يخطر على بال بشر، فبين ليلة وضحاها وجدت نفسها يتيمة بعد أن إبتلعت القروش آخر ماتبقى لها من عائلتها، وحيدة، مهجرة مستعبدة فى بلدة غريبة، وفي زمن إختفت فيه العبودية وأندثر الرِق، بلدة ذات لغة مختلفة وديانة مختلفة، وأسلوب حياة مختلف تماماً. فتُرى ماذا كان مصيرها، هل نست كل ماتربت عليه فى دولتها العربية؟ هل طُمست هويتها وتغيرت ديانتها؟ هل تلاشى كل شيئ مثلما تلاشى إسمها وتحولت من "أمينة" إلى "أماندا"؟ أم أن الله أرسل لها عناية إلاهية ورحمات تذكرها دوماً به، وتشبثها بدين الإسلام؟ ترى ماذا كان مصيرها؟ تُرى ماذا كانت نوايا القدر لها حين نقلها بين ليلة وضحاها لدولة المكسيك، ما الذي كان ينتظرها هناك وكان عليها أن تعيشه؟ كل هذا سنعرفه في روايتي الورقية الإولى