#رواية_رومانسية لو كان اﻷلم من أي شخص ربما كان أهون ، لكن أن يكون من الرجل الذي عشقت هذا مالم تتوقعه في ابشع كوابيسها ، ان يتحول من ذلك الحنون المراعي ، العاطفي للغاية ، إلى هذه الوحشية والقسوة ، شيء حتى عقلها لم يستوعبه ، أن تريد شيء ، وأن تحبه شيء أخر ، اﻷول عندما تمتلكه سيزول كل الحماس من داخله ، لكن الثاني عالق في داخل الروح وﻻ ينتزع إﻻ أن انتزعت الروح .. قصة : بوفارديا 66 الجزء الأول من سلسلة ؛ وإني في الهوى غارق مكتملة ًAll Rights Reserved