في زمن توالي المصائب والمجاعات والفقر كانت أوروبا في أوج كربتها وكانت امنيه الشخص آن ذاك أن يقضي يومه دون أن تتشقق بشرته وتدمي من شده البرد القارس ودون أن تتمزق شفاهه من شده العطش أو على الأقل دون أن يطلق نفسّه الاخير ويودع هذا العالم ...1947All Rights Reserved