صراع الذئاب (الجزء الأول)«مكتملة»
  • přečtení 2,788,871
  • Hlasy 55,718
  • Části 38
  • přečtení 2,788,871
  • Hlasy 55,718
  • Části 38
Dokončeno, poprvé publikováno pro 29, 2018
الحب والكراهية ... العشق والإنتقام ... الصراع والسلام ... الثراء والفقر... جميعها تناقضات لم تجدها سوي في صراع الذئاب ... رواية درامية رومانسية  تناقش العديد من القضايا الإجتماعية  وتحاكي الواقع الذي نعيشه في حياتنا اليومية
Všechna práva vyhrazena
Obsah
Zaregistrujte se a přidejte صراع الذئاب (الجزء الأول)«مكتملة» do své knihovny a dostávat aktualizace
or
Pokyny k obsahu
Taky se ti může líbit
حي المغربلين  od shiamaasaeed
Části: 56 Dokončeno
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____
Taky se ti může líbit
Slide 1 of 10
عمر ضايع cover
أنا ووشمي وتعويذة عشقك ❤ cover
رحماكِ الجزء الثالث ( دعني اراك) cover
ظلمه ( بلد الصخر ) بقلمى ساره مجدى cover
آلـ غضب  cover
حواء ترمي النرد (الجزء الثاني من سلسلة ألحان حوائية) cover
أنين وابتهاج "الجزء الثاني"  cover
حي المغربلين  cover
وَدَقَّ القَلْبُ لَكْ cover
ويبقى لقاء الروح cover

عمر ضايع

Části: 23 Dokončeno

تجري بين ردهات المشفي دون ادني اهتمام لتحديقات الناظرين الدهشه , حبيبها مستلقي الان في احد غرف هذا المبني الاصم بين الحياه والموت وهي الجانية وهي القاتلة ما ان رأت الاخري تقف هناك تنظر اليها وقد استبدلت نظرات السخريه والكره بأخري حزينه حتي عرفت ان كلتاهما قد خسرت ************************* عمر ضايع تاريخ اول نشر 15/10/2015 بمنتدي روايتي