Out Of Style
  • مقروء 589
  • صوت 32
  • أجزاء 3
  • مقروء 589
  • صوت 32
  • أجزاء 3
مستمرة، تم نشرها في ديسـ ٣٠, ٢٠١٨
ولكنني احببتك رغم الغموض والحيرة واطنان اللافهم التي استأجرت رأسي و اللاوعي الذي يتملكني برفقتكَ وحسب.منذ عرفتك وانا اريد ان تكون لي واكون معك.بهذه البساطة وبكل هذا التعقيد 

لكن العالم لا يكف عن اظهار الجانب المظلم من القمر في ليلة مرصعة بالنجوم بينما انت البدر في ليلة ضبابية
وفي كل حرف تنطقه ازداد حبا ان لم يكن عشقا..... 


                         ********


فكر بي كأغنية عالقة بذهنك لم تستطع اخراجها او ربما كغرض نفيس بالنسبة لك لايفتئ يلزم فكرك وخوفك وربما كسِّرٍ تكنه في اعماقك تخشى تسربه تأملني كمشهد طبيعي خلاب لا ينفك يظهر في مخيلتك مرارا وتكرارا. احبني كما لم تحب من قبل وكأنني حلم يقضة لم يبرح يزول من عقلك حتى يتمثل تحققه امامك.
      ماذا لو انني كل ذلك واكتر؟
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف Out Of Style إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#243blood
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الامارة بقلم zhralsalami
43 جزء undefined أجزاء مستمرة
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وعيوني تطاير كل مكان ماگدر اثبتها بعيونه الحادة، حط ايده بصفي يسندها على الباب ويقرب جسمه مني روحي وگعت من سوه هالحركة، نسيت سبب وجودي هنا ونسيت شنو وصوني والاهم نسيت روحي من همس بيناتنا.. -وابو راس الحار الا اكسر خشومهن و اسويچ شيختهن واخليهن خدم جوه رجليچ الترفة... ♛ إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
38 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟