01:59 one minute & fifty nine second
  • Reads 722
  • Votes 16
  • Parts 9
  • Reads 722
  • Votes 16
  • Parts 9
Ongoing, First published Dec 31, 2018
~~ يصبح المرء ساديا و يطغی عليه الجبروت اذا مُنِح القوة التي لا يملكها مَنْ هم حوله ، ولكن ... يتبجح اكثر اذا استغنيتَ انتَ ايها الماكث تحت سيطرته و طغيانه عن كرامتك و كبريائك و سمحت لخوفك ان يسيطر عليك و منعتك قلة حيلتك من ايقافه او حتی عدم الانصياع لمطالبه اللعينه ~~ 
روايتنا هذه تحمل بين سطورها اوجاع فتاة تذوقت من جحيم الحياة ما اتخمها و افاض كأس صبرها ، فتاة ضاقت من ظلم الدنيا ذرعا و لم تجد ملاذا لها ... في الحقيقة نحن عادة ما نحتمي بعائلاتنا اذا اهملتنا الحياة او رفضتنا او اذا تلقينا من الناس جروحا تخترق الجلد و العظم ، و لكن ! ... ماذا لو كانت عائلتك هي التي جعلتك تنزف روحا و جسدا و عقلا ؟ اين ملاذك ؟ هل ستبتسم لك الحياة ، ام ستكتفي باعطائك ظهرها ؟ .. حسنا ! لديك دقيقتان ، ~ د ق ي ق ت ا ن ~ تجَرَّأ أو ..... ؟
All Rights Reserved
Sign up to add 01:59 one minute & fifty nine second to your library and receive updates
or
#652تعذيب
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
الاربعيني cover
المتملك القاسي  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
شيء من رصيف الدم  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
مكتوبة على إسمي  cover
چمارة گلبي cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.