اغتصب حريتي لكني عشقته
  • Reads 4,757
  • Votes 44
  • Parts 1
  • Reads 4,757
  • Votes 44
  • Parts 1
Ongoing, First published Jan 01, 2019
الحلقه الاولي من رواية (اغتصب حريتي  لكني عشقته )

( الروايه شخصيته حقيقيه وكمان هي وقعيه 100 في 100 يارب تعجبكم )

الدكتور نادر .. طق ..طق يعني ضرب علي باب داخل دكتورنادر يدخل وهو مرعوب من المكان اللي داخلو والخبط ويقول بصوت مرعوب مين مين هنا وسمه بسم الله والخبط سكت عرف انه مش حد وبيقفل النور الخبط زاد جدا فاتح النور وقراء قران بس كل مايقراه الخبط يزيد لحد مامشي وهو مش عرف فين صوت الخبط واخيرا عرف صوت الخبط وهو بيحول ينادي ع المسؤال المكان ده بس كانه في صحراوصوته تقربيا مابيطلعش والخبط بقي مصحبة همس زاي حد بيقول افتحو بس بصوت تعبان ومنهج جدا استجمع كل قويه وطلع موبيله اللي معه وشغل قران وبرضه الصوت والخبط يبزيد وكل مايجي يخرج رجلو تمنعه وترفض تمشي غير علي مصدر الصوت والخبط وفجاءة اتشهد وسم الله وراح لمكان الخبط وخبط وقال ياايها النفس المطمنه ارجعي الي ربكي راضيه مراضيه واستني والخبط لسه مكمل وبقي اقوي من الاول كمان قال يلا بقي مابدهش وقال السلام عليكم يااهل الديار انتم السابقون ونحنو بكم لحقون وقال اسمحولي بدخول والخبط بداء يزيد اكتر فاكثر فلاقي نفسه بكل قوة مسك الباب وفاتحه واول مافتحو عينه برقت اوي وسم الله كتير اوي

ها بقي يااصحابي ياتري دكتور نادر فاتح ايه واستغرب من ايه مستني توقعتكم بقي وم
All Rights Reserved
Sign up to add اغتصب حريتي لكني عشقته to your library and receive updates
or
#433اجتماعيه
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
ما يشفي المتّعب الا ملاذه  cover
حبيبي المدير cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
صوت من المجهول  cover

الدهاء "العقول المربكة"

24 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا