قلوب ارهقها العشق
  • Reads 3,331,037
  • Votes 38,364
  • Parts 56
  • Reads 3,331,037
  • Votes 38,364
  • Parts 56
Ongoing, First published Jan 03, 2019
مقدمة
قالوا العشق جنون فما اصعب من عاشق جن جنونه بالعشق 
فهل يتحول العشق الي الكرهية؟
حين تعشق انسان بكل طاقتك وقوتك تحارب من اجله ان يبقى معك احبها منذ اللقاء الاول عشقها حتي اصبح يتنفس عشقا اردها هي فقط وحارب كل من حوله من اجلها فكانت هي بالنسبة له الداء و الدواء اجبرتهم الحياة و النفوس المريضة على الفراق ليعود بعد سنوات من اجل الانتقام وفي داخله اقسم ان ينتقم منها ويسلبها معني الحياة يرهقها بتعذيب روحها وقلبها فهل يصمد امامها هل يموت الشوق والحنين اليها بداخله ام ثورة العشق بقلبه سوف تنتصر على كرهيته وهل تغفر له افعاله 

قلوب ارهقها العشق
بقلم/ياسمين رجب
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قلوب ارهقها العشق to your library and receive updates
or
#309أثارة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
 𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐀𝐏𝐏𝐋𝐄𝐒 cover
الامارة cover
أبو الرجالة  cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover

صحوة موت

44 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟