Story cover for بَدَأْتُ ...   by SarkisianoBf
بَدَأْتُ ...
  • WpView
    Reads 7,844
  • WpVote
    Votes 2,030
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 7,844
  • WpVote
    Votes 2,030
  • WpPart
    Parts 20
Complete, First published Jan 06, 2019
إِنَّها صفحات قصيرة تروي بداية الإلهام... تلك الرّوح التي استجابت لروحي و تمّمت ما كُتِبَ ليكون. ليست بقصّة بل هي بداية المسيرة بين زوايا الأحرف و هي ركائزُ الحياة و حكايتها...

Ce sont de courtes pages qui racontent le début de l'inspiration ... cet esprit qui a répondu à mon âme et a accompli ce qui était écrit pour être.  Pas une histoire, mais plutôt le début de la marche entre les coins des lettres, qui sont les piliers et l'histoire de la vie ...

These are short pages that tell of the beginning of inspiration ... that spirit that responded to my soul and accomplished what was written to be.  Not a story, but rather the beginning of the walk between the corners of the letters, which are the pillars and the story of life ...
All Rights Reserved
Sign up to add بَدَأْتُ ... to your library and receive updates
or
#647الشعر
Content Guidelines
You may also like
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
 𝐒𝐈𝐏𝐏𝐘 𝐂𝐔𝐏 || ㊐㊋㊄㊗㊎ -K.JN [ مُترْجَمَة ]  by bejjaluna
22 parts Complete
[مُكتمِلة] .¸¸ ❝ blood still stains when the sheets are washed ❝ ¸¸. .¸¸ ❝ بُـقَعُ اَلدَّمِـ تَـبْقَى حَتَى لَـوْ غُسِـلَتِ اَلمُلاَئَاتُ ❝ ¸¸. ️️━┋حَيثُ تصـبِح جِيني قَاتِـلة كَي تَجعَل نَفسَها صَدِيقة جِـيسُو المُقرّبة الوَحيدَة. تنويه : القصة تحتوي على مقاطع لن تناسب الكل و بعض الألفاظ البذيئة { ؛- القِصة الأصلِية باللُغة الإنجلِيزِيَة عَن جِينسُو مِثلِيَّة لكِن بِما أن ذَلِك المفهُوم لَن يُناسِب القُرَّاء العَرب قَرَّرتُ القِيام بتغييِر حرفِي في الرِوايَة لتَكون مُناسبة } الكتاب الثاني المترجم من سلسلة بيت الدمى أو Dollhouse كُلُ اَلْحُقُوْقِ اَلْكِتَابَةِ مَحْفُوْظَةٌ لِلَْكـَاتِبَةِ اَلأَصْلِيَّة ، وَ أَمَّا حُقُوقُ اَلتَّرْجـَمَةِ مَحْـفُوظَةٌ لِي الغِلاَف مِن صُنع رُمانتِي esorea© نُشِرَت فِي ™° 04/03/2019 °™ خُتمَت فِي ™° 26/04/2019 °™ أطول نبذة بالعالم كلِه، لا تخرج قبل قول سبحان الله
You may also like
Slide 1 of 9
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
هِندباء، مكان الروح cover
 𝐋𝐨𝐯𝐞 𝐬𝐚𝐲𝐬  || أَقوالُ الحُب  cover
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
عُبُودِيّة الحُب Slavery of Love II cover
شجرة السم cover
 𝐒𝐈𝐏𝐏𝐘 𝐂𝐔𝐏 || ㊐㊋㊄㊗㊎ -K.JN [ مُترْجَمَة ]  cover
زوج التوام ||twin pair_vk cover
𝕀𝕟𝕥𝕖𝕣𝕟𝕒𝕝ᵇʳᵉᵃᵏᵈᵒʷⁿ  cover

Silk shackles | أغلال الحرير

26 parts Ongoing Mature

الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية