في وقت من الماضي كانت تلك الشابه مرميه بالارض تحتضن ابنها النائم وتتحدث محاوله الا تنهار "جواد هل كنت تعتبرني عاهره حقا رغم كل ذالك الحب الذي اظهرته لي هل كنت تتلاعب بي فقط" " غادري شيري" مبعدا عينيه عنها "جواااد ايها الحقير اجبني" " انا اسف شيري لكنك لن تكوني زوجه لي ابدا اما بالنسبه لابننا فهو سيبقى معي وسأعترف به لكن... وجواد محاولا الا يبكي لمفارقه محبوبته لكن عليه ابعادها عن الخطر لذالك تغيرت ملامحه الي لعوبه واقترب من اذنها كان عليه أن يحطمها نهائيا ليبعدها عن الأذى " عزيزتي شيري ماكان عليك ابدا الاقتراب مني كان عليك أن تعرفي انك ابدا لن تكوني بنفس مستوى زوجتي ساندرا ولو في الأحلام انت مجرد عاهره لدي ولقد أحببت قضاء الوقت معك ولكن لقد أصبحتي ممله منذ ظننتي انكي قد امتلكتيني بسبب هذا الطفل لهذا سأطردك " بينما ضحك في سخريه واخذ طفله من بين يدي التي كانت مصدومه من ما تسمعه لقد اثبت لها انها محض عاهره بمجرد ان أغلق الباب في وجهها انهارت بالبكاء بصوت عالي بينما جواد استند على الأبواب يسمع بكائها سقطت دمعه من عينيها وظل يتمتم " انا اسف شيري "All Rights Reserved
1 part