النفق المخيف
  • Reads 1,178
  • Votes 60
  • Parts 2
  • Reads 1,178
  • Votes 60
  • Parts 2
Complete, First published Jan 08, 2019
- لما احضرتني إلى هنا ؟
- اتيت بك إلى هنا بناء على طلبك 
- أى طلب ؟
- قبل ايام طلبت مني أن أريك أكثر الاماكن رعبا في بلدتنا ألا تذكر هذا 
- بلى أذكر هذا جيدا 
- حسنا انت امامه الآن
- أى مكان تقصد بالتحديد اهو البيت الواقع على يميني ام المدرسة التي على يساري
- ولا اي منهما لا يمينك ولا يسارك انه امامك مباشرة النفق القديم
All Rights Reserved
Sign up to add النفق المخيف to your library and receive updates
or
#1المخيف
Content Guidelines
You may also like
ويبقى هذا السواد نجاتي by HourQasim
35 parts Complete
دخل منزله بتعب بعد ان بحث عنها ولكنه كالعادة لم يجدها يريد فقط معرفة هل هي بخير ام لا..... سمع صوت مريم وهي تفعل صوت حتى يأتي لها احد نعم فهي لا تبكي فقط تفعل هذا الصوت كل يوم عندما تسمع صوت الباب يفتح كأنها تعرف انه اتى توجه لها وجدها تتحرك في فراشها عندما وجدته ابتسمت له بسعادة ورفعت يديها له كانت تريده قريبا منها تريد ان تشعر بالامان نظر لها بحزن شديد فهو يهملها بشدة وهي لا تبكي ولا تفعل شئ فقط تبتسم عندما تجده امامها هو يتركها وحدها في المنزل ويذهب ولا يهتم بأكلها وملابسها كثيرا لذلك خسرت كثيرا من وزنها فهي كانت مثالية عندما كانت تهتم بها رقية ولكن الان بعد ان ذهبت لا احد يفعل ذلك حملها واخذها في حضنه وجدها تدفن وجهها في عنقه مثلما تفعل والدتها دائما اخذ يربت على ظهرها بحنان دقائق وذهبت في سبات عميق وكأنها تنتظر فقط حضنه لتنام بأمان وضعها في فراشها ولكنها ما ان شعرت ببعده حتى فتحت عينيها ونظرت له بحزن وعيون لامعة وكأنها تعاتبه على تركه لها حملها مجددا وذهب لمقعد متحرك في غرفتها كانت دائما رقية تجلس عليه وهي ترضعها او لتنام نظر امامه بحزن لما تركتهم هكذا دون ان تسأل او تفهم هي فقط سمعت من طرف واحد وحكمت ونفذت الحكم وكم كان صعب عليه وعلى مريم استنشق رائحتها هو يحب رائحتها جدا فهي رائحة اللافن
You may also like
Slide 1 of 10
جمرة cover
صاحب العيون العسلية cover
جبران خليل جبران cover
حصن المسلم  cover
الي الجنة cover
الشوك والقرنفل  cover
القرابين السبع cover
ضلمُ المَهب   .   cover
ويبقى هذا السواد نجاتي cover
أقوال أعجبتنى   (مكتمله) 💖🍂 cover

جمرة

29 parts Complete

إنهم جبناء، جبناء يجيدون صنع الوهم.. إقرء بعين الخيال وإترك الواقع جانباً فكاتبة هذه الرواية تعيش بين الخيال.. بقلم دعاء الجدعاني.