شمس الحي
  • Reads 134,346
  • Votes 2,873
  • Parts 26
  • Reads 134,346
  • Votes 2,873
  • Parts 26
Ongoing, First published Jan 09, 2019
#مكتملة
حينما تغرُب شمس حياتنا يدقُ جرس الرحيل, فقد خبى وهج الحياة كما يخبو ضوء الشمس ودفئها, ونذبل كما تذبل أوراق الربيع وتسقط ثلوج الوحدة فى شتائنا على أجساد قد أنهكتها مصاعب الحياة وأحزانها.
وإن كانت الشمس ترحل ويبقى الأمل أن ينجلى ظلام الليل, وتشرق مرة أخرى بنورها إلا أن غروب حياتنا غروب أبدي لا رجوع فيه ولا عودة إنه نهاية حياة وإسدال ستار على قصة نسج خيوطها أشخاص وأحداث كان أبطالها بشر.. غروب وذبول ورحيل روح وفراق جسد يوارى الثرى
😍😍😍❤❤❤❤


أتمنى لكم  قراءة ممتعة ...
All Rights Reserved
Sign up to add شمس الحي to your library and receive updates
or
#159إثارة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
سر بين السطور  cover
ا�لامارة cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
وهج الدمار cover
في عتمة العقل cover
عشق أولاد الذوات cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
العاصفة cover
الموروث نصل حاد cover

الريتانين " متراس الدرزياء "

55 parts Complete

شتـان بينهما كل الأختــلاف يتبين عـدم العدل والأنصاف هنالك من يعيش بتَـرف وثَــراء وهنالك من ولـدَ من رحـم العنـاء ... ! شتا على طبق من ذهب يُـقدم ما يتمنـاه وشتا سعى للرخــاء ولـم يلقـاه نصف يُلحق بسمـاء رحبــة كطيـرً حُــر ونصف اخر تضيق به الأرض لتذوقه المُـر يحتـرق بالحرمان كحـرق الچمــر دون عذاب وصعاب ايامـه لا تَمـر منه ياخذ معنــاهُ الصَبــر يُـكافح للبقاء على قيد الحيــاة ومدرك ان سوء الحظ ليس منه نجـاة فهل يا تُــرى سيتغيـر به الحــال ام ان هذا الأمــر مُحــال ؟ || قصة تروى باللهجة العراقية البغدادية || الڪاتبه : تالين