حدودك وطني
  • LECTURAS 147,099
  • Votos 2,652
  • Partes 24
  • LECTURAS 147,099
  • Votos 2,652
  • Partes 24
Concluida, Has publicado ene 09, 2019
ولا يوم فكرتو تسألوا نفسكم أطفال المايغوما حياتهم بتكون كيف بعد م يكبروا .. كمية الصراعات الخارجيه البعشوها ونظره المجتمع لانهم اولاد حرام .. و النزاعات البستمروا فيها طول حياتهم رغم انو الغلط من البدايه ما كان منهم .. 
انا ربيت هناك وقمت ماعارفه حاجه في الدنيا دي وياريتني لو ماكبرتا ... لما وصلت سبعه سنين وانا حوليني البنات الكتااار كنت قايله روحي في مدرسه داخليه زي م فهموني من البدايه .. لحدي ما فهمت انو اتلقيت في الشارع زي زي بنات كتااااااار كانوا معاي في الدار .. 
بقلم سندس مالك
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir حدودك وطني a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#36وطن
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
29 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
عطر سارة  cover
قَـلْـب يَـنْـبِـض🫀 cover
سكينة الروح cover
الموروث نصل حاد cover
داري  cover
إشراقة حب cover
هي كمالي cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
هو فقط cover

عطر سارة

28 Partes Continúa

فتاة جميلة وجمالها بكل أسف أكبر سبب بحزنها ، وبكل كل ما حدث معها ها هي الآن بين يديه هو وهذه أكبر كارثة